مـقـالات - ابراهيم الحكيم
- من مقالات ابراهيم الحكيم الثلاثاء , 6 أغـسـطـس , 2024 الساعة 7:29:12 PM
- 0 من التعليقات

إبراهيم الحكيم / لا ميديا - تجاوزت معادلة المواجهة مع الكيان الصهيوني قولهم «اضرب الحديد وهو ساخن». انتقلت مع «طوفان الأقصى» الى الفعل ولم تعد في إطار رد الفعل، ومنذ ذلك الحين كيان العدو ساخن جدا، ولا أمل له في السكون. صحيح أن ردود فعل الكيان الصهيوني وأميركا، بجانب الجرائم، تتعمد اغتيال رموز المقاومة. لكنها لا تنفي أن محور المقاومة لم يعد ينتظر أن يكون الحديد ساخنا...
- الـمــزيـد
- من مقالات ابراهيم الحكيم الأحد , 4 أغـسـطـس , 2024 الساعة 7:02:10 PM
- 0 من التعليقات

إبراهيم الحكيم / لا ميديا - تتكرر في حياتنا نماذج عدة، تؤكد قولهم: «لكل امرئ من اسمه نصيب». تجد من البشر من يوافق اسمه أو كنيته سلوكه أو طباعه أو أفعاله، بإذن الله. لعل أحدث هذه النماذج الشهيد إسماعيل هنية. ظل هنية سميعا لله، فاسم «إسماعيل» اسم علم مركب من «سميع» و»إيل»، الذي يعني «الله»،...
- من مقالات ابراهيم الحكيم الثلاثاء , 30 يـولـيـو , 2024 الساعة 7:59:44 PM
- 0 من التعليقات

إبراهيم الحكيم / لا ميديا - يكاد الغرب المتعجرف يلعن نفسه ويوم ابتكر طائرات الدرون، المُسيّرة. كان يُمني نفسه باحتكار هذا السلاح الفاتك، وتسخيره للفتك بكل من يقاوم بغيه وطغيانه، في أي مكان ودون أي سلطان، من قانون أو أحكام قضاء عادل أو حتى مأفون! لم يفكر الغرب لدى صناعته هذا السلاح، الطيران الحربي المُسيَّر، بسلاح دفاعي يتصدى له. كان هذا غير وارد،...
- من مقالات ابراهيم الحكيم الأحد , 28 يـولـيـو , 2024 الساعة 7:58:41 PM
- 0 من التعليقات

إبراهيم الحكيم / لا ميديا - سجّل اليمنيون حتى الآن آية في الصبر والاحتمال، ويتفقون على وجوب وضع حد لكل منّاع للخير معتد أثيم، عُتُلٍّ زنيم. يتفقون أيضا على أن تعنت التحالف ومجلس قيادة فصائله في العبث بحقوقهم، يتطلب "صميلا أخضر من حق الجنة" كما يقال في المثل الشعبي المأثور، فكيف إن كان صميلا مُسيَّرا؟! أن تمتلك سلاحا يتجاوز مداه 2200 كيلومتر، لا ترصده رادارات ولا تصده منظومات دفاع جوي، فهذا يعني أنك امتلكت سلاحا فاعلا...
- من مقالات ابراهيم الحكيم الثلاثاء , 23 يـولـيـو , 2024 الساعة 7:43:33 PM
- 0 من التعليقات

إبراهيم الحكيم / لا ميديا - يُقال إن الحقد يعمي بصر الإنسان، والغضب يفقده البصيرة حد الهذيان. ذلك بالضبط ما حدث مع الكيان الصهيوني وقادته حال فجيعتهم بانهيار «قبتهم الحديدية» واختراق المُسيَّرة اليمنية «يافا» لمنظوماتها الحديثة، وإنجاز مهمتها بشارع «شالوم عليكم» في عاصمة الكيان «تل أبيب»! بدا الكيان بحاجة ماسة لاستعادة ماء وجهه المراق، ولملمة هيبته المبعثرة، وإعادة نسج هالته المتشظية....