مـقـالات
- من مقالات ابراهيم الوشلي الثلاثاء , 7 أكـتـوبـر , 2025 الساعة 4:31:57 PM
- 0 من التعليقات

إبراهيم يحيى / لا ميديا - خلاص كفاية يا جماعة.. يكفي حركات رخيصة وتمثيل بايخ. أصلاً هذي الحركات مكشوفة والله، وأقوى نتيجة لها أنها تجيب لنا الغاثي فقط. أتحدث عن «ترامب ونتنياهو».. الذي قاموا يتبادلوا رسائل العتاب والحزن والشجن. المجرم «ترامب» يصرح أن رد حماس يعتبر موافقة على خطته لإنهاء الحرب، ومؤشر على استعدادها لقبول السلام. المختل العقلي «نتنياهو» يعمل نفسه متفاجئ من تصريح ترامب، ويقول إنه مصدوم جداً جداً، لأنه يعتبر رد حماس رفض لمقترح السلام....
- الـمــزيـد
- من مقالات مجاهد الصريمي الثلاثاء , 7 أكـتـوبـر , 2025 الساعة 4:31:56 PM
- 0 من التعليقات

مجاهد الصريمي / لا ميديا - إن العمود الفقري لأي حركة نهضوية، جاءت من بين الناس، فكبرت بهم، كما سموا من خلالها بعد أن ذابوا فيها وذابت فيهم إلى الحد الذي جعلها تجسد وعيها بهم ثورةً تغييرية للواقع، كما تجلى وعيهم بها بذلاً يبدأ بالكلمة فالمال، وينتهي بالأنفس معمداً بالدم وثيقة التجدد والاستمرارية على درب الثورة حتى التحقيق لكل هدف حملته على عاتقها حين انطلقت،...
- من مقالات محمد القيرعي الثلاثاء , 7 أكـتـوبـر , 2025 الساعة 4:31:55 PM
- 0 من التعليقات

محمد القيرعي / لا ميديا - غالبية من يطالعون مقالاتي ينعتونني بـ"الحوثية" و"التحوث" وبالردة الثورية... مع أنني لست "حوثياً" البتة؛ كون التاريخ لم يشر بأي شكل إلى وجود هاشمي ذي بشرة سوداء أو داكنة على شاكلتي أنا؛ لكن ما يربطني بـ"الحوثيين" -وهو ما لا يفقهه هؤلاء-هو الموقف أو المبدأ الثوري المشترك بشقيه: الأول: مناهضتنا البديهية والمشتركة للعدوان الخارجي...
- من مقالات مروان ناصح الثلاثاء , 7 أكـتـوبـر , 2025 الساعة 4:31:54 PM
- 0 من التعليقات

مـروان نــاصـــح / لا ميديا - ساعي البريد.. حين كان للرسالة قلبٌ يمشي على قدميه في "الزمن الجميل"، لم تكن الرسائل تُفتح بنقرة هاتف، بل كانت تقطع المسافات مطوية في أظرُف تحمل عطر الغائبين. وكان ساعي البريد هو الجسر الذي يربط المدن بالقرى، والقلوب بالقلوب، يمشي بخطوات يعرفها الناس كما يعرفون وجوه أحبّتهم، ويحمل على ظهره حقيبةً أثقلها الشوق أكثر من الأوراق. ساعي البريد.. رسول الحبر والمشاعر...
- من مقالات سيف النوفلي الثلاثاء , 7 أكـتـوبـر , 2025 الساعة 4:31:53 PM
- 0 من التعليقات

سيف النوفلي / لا ميديا - لأكثر من سبعين عاماً، اعتمدت «إسرائيل» على عقيدة التفوق الجوي وضرب خصومها في عمقهم، بطائراتها الحديثة، وهي مطمئنة أن الرد سيكون ضعيفاً أو مؤجلاً. لكن الصورة اليوم مختلفة؛ فالتكنولوجيا لم تعد حكراً عليها، وموازين القوة لم تعد تُقاس بعدد الطائرات فقط، بل بقدرة الردع والصمود. تخيلوا المشهد: تنطلق طائرات شبحية لتقصف أهدافاً في دولة عربية؛ لكنها لا تعود إلى قواعدها بسلام،...