مـقـالات - ابراهيم الحكيم
- من مقالات ابراهيم الحكيم الثلاثاء , 1 سـبـتـمـبـر , 2020 الساعة 7:02:12 PM
- 0 من التعليقات

إبراهيم الحكيم / لا ميديا - تثبت الأيام أن اللصوص إخوة في الجرم واستباحة ما ليس لهم، ولعل أجلى شاهد، هو مصير حقول النفط في بلدان المنطقة التي تقاوم الهيمنة الغربية وتواجه تحالف الشر وأدواته، وأعني سوريا واليمن وقبلهما العراق. قد تختلف شعارات التدخل العسكري الخارجي فيها، لكن قوات هذا التدخل تتفق في التمركز حيث حقول النفط، وفي نهبها....
- الـمــزيـد
- من مقالات ابراهيم الحكيم الثلاثاء , 25 أغـسـطـس , 2020 الساعة 6:49:43 PM
- 0 من التعليقات

إبراهيم الحكيم / لا ميديا - تواصل «القامعة العربية» أو ما تعرف بـ«جامعة الدول العربية» هي الأخرى الانسلاخ عن جلدها ونزع قناعها، والسير باتجاه عبرنتها، وتتويج دولة الكيان الصهيوني قائدا لها، لا مجرد عضو فيها، وتحويل اسمها إلى الجامعة العبرية للدول العربية. لا مواقف مشرفة للجامعة العربية، وبخاصة منذ بداية هذه الألفية. على العكس صارت بيانات وقمم هذه الجامعة مخزية...
- من مقالات ابراهيم الحكيم الخميس , 20 أغـسـطـس , 2020 الساعة 6:44:09 PM
- 0 من التعليقات

إبراهيم الحكيم / لا ميديا - يقال في المثل الأثير: الطبع غالب التطبع.. ولا غرابة أو عجب في إشهار دويلات العمالة تطبيع علاقاتها مع الكيان الصهيوني، لأنهم منذ البداية وحتى النهاية طارئون على التاريخ والمنطقة ومجرد أدوات مغلفة بدشداشات وأذناب غير مسرولة حتى، لأعدائها. تثبت معطيات طغيان تحالف الإثم والعدوان على اليمن: الكيان والمكان والإنسان والبنيان، طوال 5 سنوات ويزيد،...
- من مقالات ابراهيم الحكيم الثلاثاء , 21 يـولـيـو , 2020 الساعة 7:02:05 PM
- 0 من التعليقات

إبراهيم الحكيم / لا ميديا - تسمى القعبة عند الإنجليز «برنيطة» وفي العامية «طاقية»، والأخيرة اقترنت في الحكاية الشعبية بالإخفاء أو التخفي، وهو ما تجسده بريطانيا في الحرب على اليمن، يظهر دورها فيها ولا يظهر.. يظهر في رسم سيناريو الفيلم وإخراجه، ولا تظهر في تأدية أدواره الخطرة أو الحرجة، التي تحيلها إلى كومبارس يؤديها، لكنها تظل بطلة الفيلم في النهاية....
- من مقالات ابراهيم الحكيم الثلاثاء , 14 يـولـيـو , 2020 الساعة 6:30:52 PM
- 0 من التعليقات

إبراهيم الحكيم / لا ميديا - ما هذه القسوة؟ لماذا لا تتيح القوات المسلحة اليمنية، الوقت الكافي لدول تحالف الحرب السعودي الإماراتي، لاستكمال دهن مباني منشآتها العسكرية والحيوية بدهانهم الخرافي المدرع للحجر «والمضاد للقذائف وصواريخ الكاتيوشا، بل حتى صواريخ كروز الأمريكية»، حسب إعلان النظام السعودي المثير للشفقة أكثر منه السخرية؟!...