مـقـالات - فهد شاكر أبو راس
- من مقالات فهد شاكر أبو راس الأثنين , 9 يـنـاير , 2023 الساعة 7:13:15 PM
- 0 من التعليقات
فهد شاكر أبو راس / لا ميديا - انعدمت الخيارات العسكرية، وانسد الأفق السياسي أمام تحالف العدوان، بعد مشاهدته تلك الحشود الغفيرة، التي افتتح بها شعبنا اليمني عامه الجديد، بمسيراتٍ وطنية واسعة في العاصمة صنعاء والمحافظات، تدشيناً لمرحلةٍ جديدة من المواجهة، أرادها العدوّ أن تكون على شاكلة حصار بعيد المدى، يعوض من خلاله عجزه العسكري في الميدان....
- الـمــزيـد
- من مقالات فهد شاكر أبو راس السبت , 7 يـنـاير , 2023 الساعة 6:41:29 PM
- 0 من التعليقات
فهد شاكر أبو راس / لا ميديا - التملص من تداعيات الحرب العدوانية وآثارها في اليمن أمرٌ مستحيل على دول العدوان دون دفع الثمن لناحية تحقيق كل ما يُنشد من سلام كامل وشامل، سلام تتوِّجه السيادة اليمنية الكاملة، لا سلاما منقوصا بالشكل الذي تسعى دول تحالف العدوان لأن تفرضه في اليمن، وتجرده من كامل السيادة على حركة الملاحة الجوية والبحرية اليمنية، وإبقاءها تحت السيطرة الأمريكية....
- من مقالات فهد شاكر أبو راس الأثنين , 2 يـنـاير , 2023 الساعة 6:47:06 PM
- 0 من التعليقات
فهد شاكر أبو راس / لا ميديا - السلام في اليمن لن يتحقق إلا بوقف العدوان كلياً ورفع الحصار. ولا يمكن لأمريكا أبداً أن تتعاطى مع الملف اليمني، بخلاف تعاطيها مع الملف الأوكراني. فكما أن السلام الغربي مقرون بانسحاب القوات الروسية من أوكرانيا، بحسب حديث واشنطن وتصريحاتها بلسان حليفتها كييف، فإن السلام العربي والإقليمي أيضاً وحتى الدولي، مقرون بانسحاب القوات الأجنبية من اليمن...
- من مقالات فهد شاكر أبو راس الثلاثاء , 27 ديـسـمـبـر , 2022 الساعة 7:42:07 PM
- 0 من التعليقات
فهد شاكر أبوراس / لا ميديا - محادثات سياسية واقتصادية وطنية بحتة، تلك التي طرحها الوفد الوطني فور وصوله إلى العاصمة صنعاء، وبرفقته الوفد العُماني الشقيق، أمام القيادة الثورية والسياسية، بعد أن خاض مساراتها التفاوضية المختلفة، السياسية منها والاقتصادية، وحتى الإنسانية، مع أطراف متعددة ومختلفة، دولية وإقليمية، منذ انتهاء الهدنة الأممية المؤقتة في اليمن، لمناقشتها والرد عليها،...
- من مقالات فهد شاكر أبو راس السبت , 24 ديـسـمـبـر , 2022 الساعة 6:29:51 PM
- 0 من التعليقات
فهد شاكر أبو راس / لا ميديا - من حالة الحرب المفتوحة، إلى الهدنة المؤقتة، ثم إلى حالة اللا حرب واللا سلم، ذلك هو مطمع العدو ومرامه. وأحسن الاحتمالات لديه أن ينسل من جريمة ما اقترفه من عدوان وحصار دون عقاب. وإن كان ثمة نوايا تصعيد جديدة للعدو في المرحلة القادمة، فذلك لن يكون عليه بالأمر الهين، ففي كلتا الحالتين، الهروب من العقاب، أو العودة إلى التصعيد، سوف يدفع فيه العدو الثمن لا محالة...











