أروقـــة
أحمد عبدالرحمن / لا ميديا - أكثر من 80 عاما من الحياة والشعر، عاشها الشاعر القدير عبدالله هاشم الكب. .
الـمــزيـدصلاح الدكاك / لا ميديا - نضا شرفاً ليس أهلاً له فكان كما كان عهراً أكيدا ولا عهر في مثل عهر الخو. .
الـمــزيـدصلاح الدكاك / لا ميديا - إلى روح شهيد المحور نزار بنات ذبحوا حنظلة الأول قرباناً لـ«فتحٍ» كان حت. .
الـمــزيـدشاعر منافح لا يهدأ. عجنته السياسة، فلم يكن يجد نفسه إلا في قلب الأحداث على الدوام. يرقب المشهد عن كث. .
الـمــزيـدصلاح الدكاك / لا ميديا - إلـى سيـد المقاومـة - سماحة حسن نصر الله رُقْيَا فأنت نبيُّ العصر واب. .
الـمــزيـدصلاح الدكاك / لا ميديا - عزّ اختزالك أوصافاً على الكَلِمِ فأوجزتك دموعاً مقلةُ العلَمِ عينان بين . .
الـمــزيـديحيى اليازلي / لا ميديا - القصيدة العمودية الفصحى المواجهة للعدوان -بعيدا عن المباشرة لشعراء القرآن. .
الـمــزيـدسيدي يا باهوت الثورة وقائد لواء الـ«لاء» والكبرياء اللابس لامة الرفض الواقف بوجه الطغاة أبدا على حاف. .
الـمــزيـدعلي محمد الشرعي / لا ميديا - إلى الجرح النازف الذي لن يندمل، إلى جرح شهيد الوطن الأستاذ الشهيد حس. .
الـمــزيـدأمين الجوفي / لا ميديا - والـقـسم مـا جـيت ابـرر واجـامل بــس أوضـح لـجل شـاني وحـاقد قـالت اهـ. .
الـمــزيـدصلاح الدكاك / لا ميديا - أحلم بالنقانق الشقراءْ أحلم بالفنادق التي أدخلها سبَيّةْ أذرعها مقصورة. .
الـمــزيـديحيى اليازلي / لا ميديا - تخلى عن منحة لدراسة الطب في ألمانيا حين رأى دموع والدته، ومع ذلك لم يند. .
الـمــزيـد