صرح مدير شركة أسلحة سعودي بأنه باع حوالى 75٪ من مخزونه، خاصة من نوعيات المسدسات التسعة المعروضة، وأن النساء والأطفال كانوا من زبائنه الرئيسيين.
طبعاً ليس للخبر علاقة بالاستنفار والاستعداد بعد مصرع العشرات من ضباط وجنود «الجيش» السعودي في ضربات يمنية بالستية على معسكر الواجب بجيزان، بل هو متعلقٌ بجناح الأسلحة في المعرض السعودي الدولي للصقور والصيد. ولا تضحك يا من تقرأ هذا!