مـقـالات - محمد التعزي
- من مقالات محمد التعزي الأثنين , 24 نـوفـمـبـر , 2025 الساعة 12:06:35 AM
- 0 من التعليقات
محمد التعزي / لا ميديا - الرد المشروع والضروري والعاجل بعد فترة غياب طالت هو تسريع عملية التنمية في بلادنا، عن طريق إنجاز عدالة المساواة والحرية والديمقراطية، وإبعاد -كل البعد- اللصوص ونهابي الأموال العامة والمحسوبية والبطالة. شعبنا لديه الثروة البشرية المبدعة، وليس غريباً أن ينجز طالب في الثالث الإعدادي حفار مياه، أو طالب في الأول الثانوي طيارة مسيّرة، وفي معهد البحوث...
- الـمــزيـد
- من مقالات محمد التعزي الأحد , 23 نـوفـمـبـر , 2025 الساعة 12:06:17 AM
- 0 من التعليقات
محمد التعزي / لا ميديا - لا نعلم معشر اليمنيين متى تستسهر "منامة" الوالد المبعسس المؤسس التي أوصى بها شيخ (اليمامة) عبده بن عبده ليعيش الشعبان العربيان المسلمان الشقيقان في خير وعافية وجيرة طيبة. ولقد عجبت أشد العجب وأنا أتابع هذا السفر غير المؤمن لحفيد "منامة" نجد بن سلمان؛ فشلة مصفقة من أشقائنا السعوديين "محللين" ما حرم الله أتت بهم "العربية" (العبرية) وقنوات فضائية...
- من مقالات محمد التعزي السبت , 22 نـوفـمـبـر , 2025 الساعة 12:08:49 AM
- 0 من التعليقات
محمد التعزي / لا ميديا - على مدى عقود وبنو سعود يكنون الشر لليمن، العربي المسلم الجار، وإذا قال الله تعالى يوصي بالجار «والجار الجنب»، فإن أعرابي نجد يوصي بقتل هذا الجار ومحوه من على الوجود. يقول الأعرابي البغيض: «خيركم من اليمن وشركم من اليمن». وخيركم معناه أن استقرار مملكتكم ورفاهكم لن يكون إلا من هذا البلد الذي ينبغي أن تحشدوا له مزيداً من البغضاء والعداوة كيلا يعيش آمناً مستقراً سعيدا!...
- من مقالات محمد التعزي الثلاثاء , 18 نـوفـمـبـر , 2025 الساعة 12:07:56 AM
- 0 من التعليقات
محمد التعزي / لا ميديا - لمصلحة من تصعد المملكة خطاب الحرب ضد اليمن؟! أزعم أن المملكة ستكون الخاسرة إن أشعلت فتيل حرب قادمة مع اليمن، وسوف يخسر اليمن حتماً. الحرب بين بلدين جارين تجمعهما عقيدة الإسلام ودم الصهارة والنسب ورابطة العروبة لن تكون في صالح أحد، وإنما سيدفع فيها الشعبان الجاران الشقيقان سيلاً من الدماء ويجددان من خلال هذه الحرب سجل عداوة وبغضاء آن له أن يجف وتذروه الرماد!...
- من مقالات محمد التعزي الأحد , 16 نـوفـمـبـر , 2025 الساعة 12:07:40 AM
- 0 من التعليقات
محمد التعزي / لا ميديا - في صلح الحديبية، الذي أبرم بين المسلمين بقيادة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام، أملت قريش شروطها، ورأى قليل من الصحابة أن هذه الشروط جائرة ظالمة، لدرجة أن بعض المسلمين ذهب في القول: «فيم نرضى الدنية في ديننا؟!»، والمعنى فيم نضام ونذل؟! لقد كان من بين هذه الشروط أن من جاء من قريش مسلماً هارباً من قريش فإن على المسلمين...











