مـقـالات - محمد التعزي
- من مقالات محمد التعزي الأربعاء , 14 مـايـو , 2025 الساعة 1:13:48 AM
- 0 من التعليقات

محمد التعزي / لا ميديا - كيف نستطيع أن نقنع إخواننا الأثرياء جداً في كل من وزارتي الخدمة المدنية والمالية بأن موظفي الدولة في غاية الفقر والبؤس، حتى يشعروا بالحرج وهم يسألون جهاتهم الرسمية: متى ينصفهم قانون المرتبات، الذي لم يطبق إلّا مرة واحدة «سفري» في عمره غير المديد؟! كيف نستطيع أن نقنعهم بأن موظفي الدولة أصبحوا يشعرون بأن كرامتهم أهدرت، وأن شرفهم (أعني موظفي الدولة)...
- الـمــزيـد
- من مقالات محمد التعزي الثلاثاء , 13 مـايـو , 2025 الساعة 1:19:15 AM
- 0 من التعليقات

محمد التعزي / لا ميديا - هذه الأم/ الأخت/ الابنة الفاضلة عرفت أنني أكتب هذه الزاوية في جريدة «لا» الغراء، فسلمت زوجتي رسالة إليّ، رأيت في بساطة بلاغتها وسلامة لغتها ما يجعلها صالحة للنشر دون حذف أو زيادة. وهذا نصها: أخي فضولي تعزي، المحترم، بعد التحية: لا أعرف كيف أقدم موضوعي، وبأي أسلوب. أولاً أنا امرأة قروية من الريف البعيد، تزوجت من 25 سنة، ولي ولدان وبنت،...
- من مقالات محمد التعزي السبت , 10 مـايـو , 2025 الساعة 12:37:58 AM
- 0 من التعليقات

محمد التعزي / لا ميديا - الخطاب هو ما تتوجه به للآخر، فأنت تستخدم اللغة لمخاطبة غيرك لتعبر بها عن حاجة معينة في نفسك، وهذا يعني أن عليك أن تستخدم ألفاظاً بعينها لأداء ما تريد. وعاقب الله اليهود لأنهم غيروا الخطاب، وقد أمرهم أن يقولوا وقد دخلوا باب القدس: «حطة»، أي: حط عنا يا ربنا الذنوب وتجاوز عن فعلنا السوء، فما كان منهم إلّا أن غيروا هذه اللفظة بقولهم: «حنطة»،...
- من مقالات محمد التعزي الثلاثاء , 6 مـايـو , 2025 الساعة 12:54:09 AM
- 0 من التعليقات

محمد التعزي / لا ميديا - ولد قانون المرتبات ميتاً غير مأسوف عليه! كان هذا القانون «الميت» قد أعاد بعض اعتبار لكثير من الموتى، على الأقل أعاد لهم «نُص» اعتبار، فنصف موت أهون من موت كامل! مضت شهور ولم يشرق «النُّص»، وزادت شماتة أصحاب مخابز الروتي و»الكدم» من أصحاب «النُّص» الموتى «نُص»، بينما ظلت العاصمة القاصمة أو العواصم القواصم لا تعزي أصحاب «النُّص»،...
- من مقالات محمد التعزي الأثنين , 5 مـايـو , 2025 الساعة 7:34:40 PM
- 0 من التعليقات

محمد التعزي / لا ميديا - ثلاثة آلاف أو يزيدون تم ذبح حجاج اليمن بالسيوف والسكاكين وخناجر البنادق في «تنومة»، إحدى قرى عسير المغتصبة، على يد السلطة الوهابية السعودية، بذريعة أنهم مشركون. وكان يسأل بعض هؤلاء القتلة بعضهم الآخر: كم قتلت مشركاً؟! ويقال إن هؤلاء القتلة «الذبحة» اقتسموا غنائم الحجاج وأعطوا قسماً منها للإمام بن سعود، باعتبار الأنفال لله ورسوله! وقيل إن عبدالعزيز بن سعود اعتذر للإمام يحيى حميد الدين!...