مـقـالات - ابراهيم الحكيم
- من مقالات ابراهيم الحكيم الثلاثاء , 10 أغـسـطـس , 2021 الساعة 7:38:15 PM
- 0 من التعليقات

إبراهيم الحكيم / لا ميديا - أظهرت الأمطار الغزيرة التي يتواصل هطولها بفضل الله على عموم اليمن، المستور سياسيا، وكشفت للعيان على نحو مكتمل البيان، كيف أن جغرافيا هذه البلاد عضوية، لا تقبل الفصم أو الفصل أو التقسيم، لأنها لا تستقيم إلا وحدة كلية، ما لم فإن شرايينها ستتقطع ويموت الكل. هذا ما يُعرف بعلم "الجيوبوليتيك" أو الجغرافيا السياسية، الذي يُعنى بدراسة علاقة التأثير والتأثر بين الجغرافيا والسياسة بصفة عامة...
- الـمــزيـد
- من مقالات ابراهيم الحكيم الثلاثاء , 3 أغـسـطـس , 2021 الساعة 8:18:02 PM
- 0 من التعليقات

إبراهيم الحكيم / لا ميديا - ارتد كيد ما تسمى «الشرعية» في نحرها، بموقفين اثنين خلال إجازة العيد، الأول في كيد استخدامها رواتب الموظفين سلاحا، والثاني في مزايدتها الزائفة على سلامة البيئة والمواطنين في أزمة «خزان صافر». انكشف هذا الكيد، وفي كلا الموقفين أدانت «حكومة هادي» نفسها بالبرهان القاطع والدليل الناصع. رواتب الموظفين، التي أعلن هادي دون خجل أو وجل استخدامها سلاحا فاعلا لحسم الحرب...
- من مقالات ابراهيم الحكيم الثلاثاء , 13 يـولـيـو , 2021 الساعة 8:13:15 PM
- 0 من التعليقات

إبراهيم الحكيم / لا ميديا - تحدث في تعز سوابق من نوع آخر، تفوق الخيال والتصور. مواطنون يشكون استفحال الفساد ونهب المال العام وتدهور الأوضاع وتردي الخدمات، وسلطة لا تهتم، بل تعلن إقرار جبايات جديدة إضافية، بذريعة تمويل «نفقات حفظ الأمن وحماية المؤسسات» و»مصروف جبهات المعارك»، كما لو أن تعز مغضوب عليها وليس لها اعتمادات هائلة من «شرعية» هادي وتحالف الحرب العدوانية!...
- من مقالات ابراهيم الحكيم الثلاثاء , 6 يـولـيـو , 2021 الساعة 7:56:22 PM
- 0 من التعليقات

إبراهيم الحكيم / لا ميديا - تعيد مجريات الحراك الدبلوماسي الأمريكي والبريطاني وتصريحات خارجيتي الدولتين وسفيريهما، إلى الأذهان، مناورات «بريطانيا العظمى» طوال سنوات النضال اليمني المسلح في جنوب البلاد منذ 14 أكتوبر 1963 وحتى 30 نوفمبر 1967م. ظلت وزارة «المستعمرات» البريطانية تبذل كل مهاراتها وحيلها لإفراغ الثورة من مضمونها، وضمان استدامة مصالحها في عدن وجنوب اليمن...
- من مقالات ابراهيم الحكيم الثلاثاء , 29 يـونـيـو , 2021 الساعة 7:29:19 PM
- 0 من التعليقات

إبراهيم الحكيم / لا ميديا - تابعت باهتمام تصريحات المبعوث الأمريكي إلى اليمن، تيموثي ليندركينغ، بشأن «شرعية أنصار الله»، والضجة الكبيرة التي أحدثتها في صفوف ما تسمى «الشرعية» بفنادق تركيا والرياض ومصر، حدا حقق الهدف الأمريكي سريعا من إطلاق هذا «البالون» و«الطُّعم» في آن معا. إعلان ليندركينغ، أن «الولايات المتحدة تعترف بالحوثيين طرفا شرعيا في اليمن باعتبارهم مجموعة حققت مكاسب كبيرة على الأرض...