مـقـالات - عمر القاضي
- من مقالات عمر القاضي الجمعة , 20 يـنـاير , 2023 الساعة 6:32:23 PM
- 0 من التعليقات

حكومة معين ترفع سعر الدولار الجمركي خمسين بالمائة وترفع أسعار المشتقات النفطية والكهرباء والغاز والماء.. ارحبي يا جنازة فوق الأموات. ليش هذه الجرعة والرفع يا “معينو” ويا حكومة سرحة روحة للفنادق.. الله يهلككم زيما أهلكتم الشعب. قلك نعم عشان يعوضوا توقف تصدير وبيع النفط للخارج. لأن “الحوثي” منعهم من بيعه للخارج. يمنعكم ونص. وهذا العمل الوطني أن يمنعكم من بيع النفط ...
- الـمــزيـد
- من مقالات عمر القاضي الجمعة , 13 يـنـاير , 2023 الساعة 6:48:08 PM
- 0 من التعليقات

عمر القاضي / لا ميديا - ما الذي فعلناه فيك يا مدينة الوجع. جئنا إليك لنكمل تطلعاتنا وأحلامنا البريئة. لنكمل العمر الذي انثنى. في شوارعك ومربعاتك متنا وعشنا. اختلطنا وعايشنا الجميع. تمرمطنا وتبهذلنا وترجينا الأنذال ليمنحونا فرصة أخرى للبقاء، تكبدنا وتحملنا كل ذلك تحت مبرر تضحيات الغربة المحزنة. تركنا الريف الأخضر وقبلنا بجدرانك الأسمنتية الصلبة وإسفلتك المرقع، والأفق المغطى بالأدخنة....
- من مقالات عمر القاضي الجمعة , 6 يـنـاير , 2023 الساعة 6:56:10 PM
- 0 من التعليقات

عمر القاضي / لا ميديا - العفافيش والإخوان الذين جالسين يشتغلوا هذه الأيام تحريض وكيف يدهدهوا بخلق الله بصنعاء عشان يخرجوا بـ”ثورة”. ومفتكرين إنه بتقع “ثورة” وبيرجعوا من الخارج ومن حيثما هم يرتزقوا ويحكموا.. احلموا احلموا يا مرتزقة! هذا أول شيء. ثانياً، العفافيش والمرتزقة يتعاملوا مع الناس المساكين والمنهكين المحاصرين هنا على أساس أنهم شغالين مع أبتهم ثورات وسرحة روحة بالشوارع....
- من مقالات عمر القاضي الجمعة , 30 ديـسـمـبـر , 2022 الساعة 6:53:03 PM
- 0 من التعليقات

عمر القاضي / لا ميديا - هذه الأيام الدلالين واصحاب مكاتب العقارات حق تركيا شغالين حريقة؛ يشتغلوا مع الإخوان والشرعجيين اللي لهطوا زلط البلاد والعباد وفحطوا تركيا يشتروا شقق فخمة وفلل ويفتحوا شركات استثمارية... تذكرونهم في بداية الحرب مكنونا شعارات وخبيرات فارغة، قالك تحرير صنعاء وإعادة الشرعية ومحاربة المد الشيعي وإعادة اليمن إلى الحضن العربي...
- من مقالات عمر القاضي الأثنين , 26 ديـسـمـبـر , 2022 الساعة 6:28:09 PM
- 0 من التعليقات

عمر القاضي / لا ميديا - في الشهر الأخير من عام 2022، التجار مشغولون بالجرد، بعد أن جردوا المواطن الغلبان طوال العام وأخذوا منه كل ما يملك، ولم يعد قادراً على شراء لقمة عيش لأسرته. سينتقلون إلى جرد بضاعتهم وديونهم وأرباحهم الطائلة والخيالية. التجار لا يخسرون بتاتاً؛ يكسبون دوماً. يخسرون فقط الإنسانية والرحمة والقيم؛ لأجل يكبر ويتوحش رأسمالهم....