علي عطروس
* ‎ حتى حين تخرج الملايين من البيوت إلى الشارع كي لا تموت، تدخل إلى بيوت ‏العنكبوت جثثا من أوراق البنكنوت‎!
‎* بناء الإهرامات من معجزات المصريين. أما بقاء الفراعنة فمن معجزات الخليجيين‎!
‎* وحتى تلج الكرة الأرضية مرمى القيامة، سنظل ندعو الله تغيير حكام مباريات اللعبة. فتباً لنا من‏‎ جماهير دنيا‎!
‎‎* ظللنا نحفر نحفر في الجدار... حتى وقع علينا‎!
*‎ وطن تطارده علامة تعجب، وتطرده علامة استفهام‎!
‎*‎ كيف يمكن لجحا أن يحكم المدينة وهو لم يستطع أن يحكم حتى واحدا من حميره‏؟‎!
‎* كم من الدم الفلسطيني بعد يحتاج إليه العرب حتى لا يستمروا «بلا دم»؟‎!!
* ‎الدم فلسطين... السيف كل العالم‎!
* ‎ربما تستطيع لَيْ عنق الحقيقة؛ لكنك لن تتمكن من كسرها!‎
* ‎التغيير عجلات تدور ب»تواير» وسخة على وحل نظيف‎!
‎*‎ امتلأت المزبلة الأولى... يلزم التاريخ مزبلة إضافية أخرى‎!
* ‎مشكلة اليمن ليست في النصوص، بل في اللصوص‎!
‎ *‎مع انتشار حالات الطوارئ في الشوارع، تتقلص حتى تختفي أقسامها من ‏المستشفيات‎!
* ‎ملايين تخرج إلى الشوارع، وملايين تدخل الجيوب‎!
‎ *‎في اليمن: شعب يعيش من الإعاشة، ويموت في الإشاعة!
* «ذيل كلبٍ» يلعبُ داخل كل واحدٍ منهم. ألا ترى رؤوسهم تهتز لكل نباحٍ جديد‎!
‎‎ *‎سنصنع من جلودنا أحذية للصغار ليمشوا بها في طريق المدرسة هونا، وليدوسوا بها ‏على هوان رصيف الكتب‎.
‎*‎ مشكلة البعض ممن يرون البعض الآخر وجوها للطبول هي أنهم هم أنفسهم وجوهها ‏الأخرى؛ لكنهم من كثر الضرب عليها لا يشعرون‎!
* ‎أسوأ الكلاب البوليسية ذلك الذي يعتقد أنه «كلب أهل الكهف»!
* ‎كل الذين عاشوا وقوفاً في «وجه» التغيير بالأمس هم أنفسهم الذين يعيشون اليوم ‏هرولة على «قفاه»!
‎ *‎لا تسأل عن الأعداد الباقية من الصهاينة، بل عن العدد المتبقي من المسلمين!
* ‎لم ينجحوا في تجميع كل الصهاينة في فلسطين، ففرقوا أسوأهم على العواصم العربية ‏قادة وقوادين‎!
* ‎حين يستمر الصهاينة في ذبح أطفال غزة فاعلم أنه لم تعد من نساء عربيات ينجبن ‏رجالاً غير أمهات فلسطين!
* ‎مأزق المزايدين لدينا هو أنهم يريدونها دنيا وآخرة... وبالصميل‎!