إشراف وتحرير: علي عطروس

أقوال (غير) مأثورة
علي عطروس
• 11 فبراير: لم يُمت الزمّار، بل ونفخ في أصابعه.
• 21 سبتمبر: أمات الزمّار وبتر أصابعه.
• «الإيمان يمانٍ والحكمة يمانية». صدق رسول الله صلى الله عليه وآله سلم، وكذب بعض اليمنيين أنفسهم!
• تقاسمنا العيش والملح. أكلوا الأول، ولعقنا الثاني!
• الشعب الذي ينتظر ما يتنزل عليه من السماء لن يصعد إليها أبدا!
• لم يتبق لهذا الشعب أي خيار، أو حتى خس!
• مشكلتنا مع بعض من في السلطة تتمثل في أخذهم لـ«نقدنا» دون وجه حق؛ فيما أن مشكلتهم معنا تتمثل في «نقدهم» الذي نوجهه لهم بحق.
• انتقالية هي: من ثورة (شباط) إلى ثورة (أشباط).
• ننهزم فنعيد قراءة التاريخ. ننتصر فنعيد كتابته.
• إذا كانت الرحلة إجبارية، فإن الوجهة اختيارية!• ذي ما ينفع أمته، ما ينفع ثورته!• حتى وإن ألبسوه «بيجاما» مخططة، الحمار حمار!• الحياة سيرك، وأنت تختار دورك فيه؛ فإما أن تصنع من نفسك «قرداتي» وإما أن يجعلوا منك «قردا»!• الحلم ثورة. والواقع ثورة مضادة!• الله يرحمك يا علي الآنسي، ويطيل عمرك يا أيوب طارش! كم يتعبونكما في مناسبات وطنياتهم!• مجرد مسرحية، هذه التي تبدو على خشبتها أنظمة التطبيع رافضةً لأوامر ترامب فيما هي تظهر عاريةً أمام كاميرات البيت الأبيض.
• بمنتهى الخفة، قطعوا رأسي ليتخلصوا من صداعهم.

حالي وحامض وقُّب
• أجل، السعودية، مصر، الأردن، الإمارات، وقطر، يرفضون قطعياً «تهجير الفلسطينيين من غزة»؛ لكنهم يباركون إبادتهم فيها. اطمئنوا أيها الكومبارس، فالفلسطينيون ضاربون في نواة الأرض، والذين صمدوا تحت جحيم القنابل الأمريكية لعقود لن تزحزحهم «ضر... ترامب» التي تدارون عليها اليوم بنحنحاتكم البائسة في استعراض «بطولي» هزيل وفاضح.
صلاح الدكاك

• الثورة بندقية، وليست قعللة في الدايري.
محمد الغريش الذاري

• السيد القائد طرح سؤالاً استنكارياً على أمريكا وترمبها الذي قال إنه سيشتري غزة: ممن ستشتري غزة؟!
على طول، حملوا الأتراك وقالوا إنها من أملاك الأتراك.
ذلحين يخرج أردوغان الفصول ولا ينسى سعاية الجولاني.
توفيق هزمل
• النوبلية توكل كرمان قالت إن «الحكومة الشرعية» يقيمون في الخارج ويستلمون بالدولار، ويهمهم وضع أسرهم، والشعب يعاني داخل اليمن.
ذكروني أين تقيم وأسرتها! وبأي عملة تستلم؟! وممن؟!
أنس القاضي

• «إسرائيل» فشلت في الحرب على ‎غزة، فشلنا في تحقيق ثلاثة أهداف ونصف من أصل أربعة: لم نتمكن من تدمير القوة العسكرية لحماس، لم نُسقط حكم حماس، لم ننجح في إعادة سكان مستوطنات الغلاف إلى منازلهم بأمان. وبالنسبة لإعادة الأسرى (الهدف الرابع) فقد نجحنا جزئياً فقط. في المقابل، حققت حماس جميع أهدافها، وعلى رأسها: استمرار حكمها في غزة.
الرئيس السابق لـ«مجلس الأمن القومي الإسرائيلي» وصاحب «خطة الجنرالات» غيورا آيلاند

• نتنياهو كاذب ولم تعد تصدقه سوى قبيلته. أفكار ترامب حمقاء، ولن يستطيع إجبار الفلسطينيين على الرحيل. إذا كان ولا بد من ترحيلهم فليأخذهم معه إلى أمريكا.
آفي بريمور، سفير «إسرائيل» السابق في برلين
•  هؤلاء الأفغان لا يشاهدون التلفاز، ولا يعرفون شيئاً عن أفلام رامبو وجيمس بوند الأمريكية؛ ولهذا فهم لا يخافوننا، إنهم لا يرون فينا سوى دخلاء محتلين ويجب أن يخرجونا مهما كلفهم الأمر، لهذا كل أسلحتنا وحروبنا النفسية ضدهم لا تجدي نفعاً.
الصحفي الأمريكي هاستينغز في كتابه 
(The Operators)

•  لقد شعرتُ ومازلت أشعر ولن أتوقف عن الشعور بأنه مادام لديّ فائض من الطعام والبعض ليس لديهم، وأن لديّ معطفين وأحدهم لا يملك معطفاً، فأنا مشارك في الجريمة التي تتكرر على نحو متواصل.
ليو تولستوي

• لا شأن لي بجمالك، بهندامك، بشجرة عائلتك الطويلة، وبما تملكه ولا أملكه... تهمّني أخلاقك، صدقك، وإنسانيتك في عالم مزدحم بأشباه الإنسان.
تشي جيفارا

• لو عرض ترامب على سكان «تل أبيب» بطاقات «جرين كارد» فإن استجابتهم للهجرة ستكون أكبر من استجابة سكان غزة.
الرئيس السابق لشعبة الأسرى والمفقودين في الموساد رامي إيجرا

خبر بفلوس وخبر بلاش
1. قرد يتسبب في انقطاع كامل للتيار الكهربائي
تسبب دخول قرد إلى محطة فرعية لتوليد الكهرباء جنوب العاصمة السريلانكية كولومبو بانقطاع التيار الكهربائي في أنحاء مختلفة من الجزيرة، وفق ما أعلنه مسؤولون حكوميون.
وقال وزير الطاقة كومارا جاياكودي، في تصريحات صحافية، إنه «دخل قرد إلى محوِّل على شبكتنا مما تسبب في خلل بالنظام»، مشيراً إلى أن الحادثة حصلت في ضاحية بجنوب العاصمة كولومبو.
وفيما استُعيدت التغذية الكهربائية في بعض المناطق من البلاد، إلا أنه لم يتضح بعد إلى متى سيستمر الانقطاع، حيث قال الوزير جاياكودي إن «المهندسين يعملون على محاولة استعادة الخدمة في أسرع وقت ممكن».
ذلك في سريلانكا، أما في عدن وبقية المحافظات اليمنية المحتلة فقد حمّلت القردة بعضها بعضاً المسؤولية عن قطع الكهرباء عن المواطنين.

2. أجانب يقرّون 19 طلباً أجنبياً للحصول على الجنسية اليمنية
أقرت ما تسمى «لجنة الجنسية اليمنية» في حكومة المرتزقة 19 طلباً من طالبي الجنسية اليمنية.
وأكدت اللجنة حرصها على استقبال طلبات الحصول على الجنسية اليمنية، مشددةً على أهمية التزام اللجنة بعقد اجتماعاتها دورياً وبانتظام للبت في ملفات طالبي الحصول على الجنسية.
ويترأس اللجنة بالتناوب ضابطان سعودي وإماراتي، وتضم في عضويتها ضباطاً لا يعترفون بهويتهم اليمنية!


عرب أمريكا وثمن الصمت على الجريمة
ما يتجاهله حكّام النظام الرسمي العربي اليوم أنهم يدفعون ثمن صمتهم عن الجريمة الكبرى التي تُرتكب بحق أبناء غزة، وتصفيقهم -بل ومساعدتهم- للعدو في حربه ضد المقاومة في فلسطين ولبنان، وتصرفهم بأن هذه الحرب تستهدف عدواً مشتركاً لهم ولـ»إسرائيل».
أكثر من ذلك، فإن تقاعس هذه الأنظمة عن لعب دور محوري في إعادة إعمار غزة، وجعلها مكاناً صالحاً للحياة، لم يتبلور بصورة جدية بعد. ويبدو أن العرب الذين يستعدون لإنفاق 1500 مليار دولار في استثمارات في الولايات المتحدة في السنوات الخمس المقبلة، ليسوا على استعداد لصرف 50 مليار دولار لإعادة إعمار غزة وجنوب لبنان. وهم يعرفون، عملياً أنهم سيدفعون الثمن مرتين، مرة عندما راهنوا على العدو وصمتوا عن الجريمة، ومرة أخرى عند محاولة تجنّب الغضب الأمريكي القائم حالياً.
«لعنة فلسطين» لا تصيب الصهاينة والأمريكيين فقط، بل كل من يعتقد أنه قادر على العيش آمناً بعيداً عن واجب المقاومة، ليس من أجل أهل فلسطين، بل من أجل كل من يعيش في منطقة يوجد فيها كيان مثل «إسرائيل»!

إبراهيم الأمين «الأخبار» اللبنانية


صغـير بن زمير: رئيساً لأركان جيش الاحتلال
عيّنَ الكيان «الإسرائيلي» إيال زمير رئيساً لأركان جيش الاحتلال، ليُضاف إلى قائمة القادة العسكريّين الذين يتبنّون سياسة القمع والتدمير ضدّ الفلسطينيّين.
وُلد زمير في مدينة «إيلات» لعائلة عسكريّة بارزة؛ إذ كان والده ضابطاً برتبة مقدّم في الجيش «الإسرائيلي»، ما جعله ينشأ في بيئة مشبعة بالعنف العسكري. في سنّ الرابعة عشرة، انتقل إلى المدرسة الداخليّة العسكريّة في «تل أبيب». والدته، التي وُلدت في القدس، تنتمي إلى عائلة «العبادي» الشهيرة التي هاجرت من حلب السورية، أما جدّه، أهارون، فكان مقاتلاً في منظمة «إيتسل» الإرهابيّة (وهاجر إلى «إسرائيل» من اليمن في العشرينيّات من القرن الماضي، ليشارك في المجازر التي ساهمت في تأسيس الاحتلال).
سجل زمير مليء بالانتهاكات والإجرام. تولّى قيادة الحدود مع مصر وقطاع غزّة في العام 2018، وشارك في قمع الهبّة الفلسطينيّة على حدود غزّة، ما أسفر عنه استشهاد مئات الفلسطينيين. كما شغل منصب نائب رئيس الأركان بين 2018 و2021، حيث تولّى الإشراف على الكثير من العمليّات العسكريّة في غزّة والضفّة الغربيّة، التي تخلّلتها جرائم حـرب واسعة ضدّ المدنيّين.
وكان زمير أحد القادة العسكريّين الذين شاركوا في عمليّة «السور الواقي» في 2002، حيث نفّذت قوّاته مجزرة في مخيّم جنين، في واحدة من أكثر الحملات دمويّة في تاريخ الاحتلال «الإسرائيلي».
بتولي زمير رئاسة الأركان، فإنّ «إسرائيل» تؤكّد من جديد التزامها بسياسة الإبادة المنظّمة ضدّ الشعب الفلسطيني.


أنا عربي.. طز!
في أمريكا توجد بركة بها تمساح وهناك امرأة تتنزه مع كلبها، وبالقرب منهم رجل يمني جالس جنب البركة.
سقط الكلب بالبركة فقفز الرجل اليمني لإنقاذ الكلب، فتشكره المرأة وتقول له: أنت رجل أمريكي شجاع، فيرد الرجل: "أنا يمني".
في صباح الغد نشرت الصحف الأمريكية أن رجلاً يمنياً قام بحرمان تمساح من وجبة شهية.