مـقـالات - محمد التعزي
- من مقالات محمد التعزي الثلاثاء , 20 مـايـو , 2025 الساعة 1:11:10 AM
- 0 من التعليقات

محمد التعزي / لا ميديا - ليس بالقصير مشهد القطاع الزراعي وقتاً أشبه ما يكون بالنكف القبلي بنية إدخال رؤية السياسة الزراعية من حيث التسويق، تصديراً وحفاظاً على المنتج الوطني، والذي دفع بهذه الرؤية التي لم تشهد النور العملي حتى الآن. ثمرة الرمان التي كوّمت آكاماً في مؤخرات السيارات والباصات وزوايا الشوارع في العاصمة صنعاء وعواصم المدن، بدأ بيع الكيلوجرام من الرمان بـ800 ريال، وانتهى بـ200 ريال....
- الـمــزيـد
- من مقالات محمد التعزي الأثنين , 19 مـايـو , 2025 الساعة 7:38:19 PM
- 0 من التعليقات

محمد التعزي / لا ميديا - السفه في لغى العرب: خفة العقل، موازاة بالجنون. في خمسينيات القرن الماضي أثار سفيه الرأي العام العالمي، طبعاً سفيه عربي اشترى سيارة «رولز ويز» وسيلة مواصلاته في لندن، وبعد فترة قصيرة وصلته هذه السيارة الفارهة إلى آخر مطار «جاتويك»، وبينما مد سائق السيارة يده مصافحاً هذا السفيه العربي، إذا بهذا السائق يمد يده للمصافحة، ولكن ليتسلم مفتاح السيارة «السويس»...
- من مقالات محمد التعزي السبت , 17 مـايـو , 2025 الساعة 7:37:17 PM
- 0 من التعليقات

محمد التعزي / لا ميديا - «الرصاصة التي لا تقرح، وأصحاب هذه الرصاصة، يطلق عليهم «تكاذيب»، أي أن الرصاصة فاسدة. وقد ازدهر هذا المصطلح في حرب العرب مع اليهود سنة 48م، عندما قال زعماء العرب بأن السبب في عدم دحر اليهود في هذه المعركة هو «السلاح الفاسد». أعني بشكل مباشر بلفظة «الفشنج» تلكم القوانين واللوائح التي أخرجها جملة من العباقرة اليمنيين في فترات متعاقبة...
- من مقالات محمد التعزي الأربعاء , 14 مـايـو , 2025 الساعة 1:13:48 AM
- 0 من التعليقات

محمد التعزي / لا ميديا - كيف نستطيع أن نقنع إخواننا الأثرياء جداً في كل من وزارتي الخدمة المدنية والمالية بأن موظفي الدولة في غاية الفقر والبؤس، حتى يشعروا بالحرج وهم يسألون جهاتهم الرسمية: متى ينصفهم قانون المرتبات، الذي لم يطبق إلّا مرة واحدة «سفري» في عمره غير المديد؟! كيف نستطيع أن نقنعهم بأن موظفي الدولة أصبحوا يشعرون بأن كرامتهم أهدرت، وأن شرفهم (أعني موظفي الدولة)...
- من مقالات محمد التعزي الثلاثاء , 13 مـايـو , 2025 الساعة 1:19:15 AM
- 0 من التعليقات

محمد التعزي / لا ميديا - هذه الأم/ الأخت/ الابنة الفاضلة عرفت أنني أكتب هذه الزاوية في جريدة «لا» الغراء، فسلمت زوجتي رسالة إليّ، رأيت في بساطة بلاغتها وسلامة لغتها ما يجعلها صالحة للنشر دون حذف أو زيادة. وهذا نصها: أخي فضولي تعزي، المحترم، بعد التحية: لا أعرف كيف أقدم موضوعي، وبأي أسلوب. أولاً أنا امرأة قروية من الريف البعيد، تزوجت من 25 سنة، ولي ولدان وبنت،...