مـقـالات - محمد التعزي
- من مقالات محمد التعزي الجمعة , 23 فـبـرايـر , 2024 الساعة 6:39:08 PM
- 0 من التعليقات

محمد التعزي / لا ميديا - أشعر بغير قليل من الحرج من هذا المديح الذي يكيله أهل غزة لليمن ولليمنيين، ولو كنت قريباً من الممتنين المادحين الشاكرين جداً لقتل لهم إنه واجب فرضه الدين والعرف والأخوة الإنسانية، ولقلت لهم إنها طبيعة أهل اليمن من أول يوم في التاريخ، أهل نجدة ومروءة وشهامة ونبل وغيرة وحمية ترقى إلى مرتبة القداسة الدينية الواجبة الأداء....
- الـمــزيـد
- من مقالات محمد التعزي الثلاثاء , 20 فـبـرايـر , 2024 الساعة 6:50:05 PM
- 0 من التعليقات

محمد التعزي / لا ميديا - شاهت هذه الوجوه الكالحة النافرة من كل خُلق قويم!! بينما يصفق العالم الحر لليمن الحر الذي أطل من عالم الدين والأخلاق والمروءة لينتصف لشعب عربي مسلم تدمره طائرات ومدافع الكيان الصهيوني، يفتح سيسي مصر -بحكم قرابته اليهودية- قناة السويس لتمرير المساعدات اللوجستية والمشافي المتنقلة إلى ميناء «أشدود»،...
- من مقالات محمد التعزي الأثنين , 19 فـبـرايـر , 2024 الساعة 7:01:36 PM
- 0 من التعليقات

محمد التعزي / لا ميديا - في كل أمة يوجد عملاء أجراء للأعداء، حتى في مجتمع كان يتنزل عليه القرآن وجد أكثر من طابور يكن عداء لله ولرسوله، وعلى رأسهم طابور المنافقين الشامتين الذين يرصدون لله ولرسوله! ومن كان يصدق أن وزراء للداخلية ومدراء للمخابرات وأجهزة أمن تعمل لحساب السعودية وتسخر كل الإمكانات المتواضعة اليمنية لصالح العدو السعودي؟!...
- من مقالات محمد التعزي الأحد , 18 فـبـرايـر , 2024 الساعة 7:01:12 PM
- 0 من التعليقات

محمد التعزي / لا ميديا - لا مستقبل للوطن العربي والإسلامي -وفيه اليمن- إلا بالديمقراطية، التي تعني فيما تعني اختيار الحاكم بكل حرية وشفافية. وللأسف أن الأحزاب، وكنا نعدهم في الطليعة، يسعون إلى درب الاختيار الصحيح للحاكمين في «تفعيل» هذه النافذة، نافذة ضوء المستقبل. وأنا في القرية علمت أن شيخاً ودكتوراً -رحمه الله- بذل كثيراً من المال لبعض وجهاء المنطقة لشراء أصواتهم،...
- من مقالات محمد التعزي السبت , 17 فـبـرايـر , 2024 الساعة 6:30:19 PM
- 0 من التعليقات

محمد التعزي / لا ميديا - بدون كنس -وأقول كنس- القضاء من الفاسدين وأقسام الشرطة من المرتشين فلا فائدة، فلا يزال الأفندم الفاسد الأكبر يعمل رغم الثورة الشعبية الموفقة. الأسبوع الماضي -وكان حلم نائم- رأيت أنني في قسم شرطة في أمانة العاصمة. دخلت هذا القسم أنقذ شاكياً، والذي انهمر دمه مدراراً إثر أن ضربه جاره بمسدس في رأسه....