مـقـالات - سامي عطا
- من مقالات سامي عطا السبت , 19 يـولـيـو , 2025 الساعة 1:37:58 AM
- 0 من التعليقات

د. سامي عطا / لا ميديا - رغم أن الجولاني قدم للكيان أقصى التنازلات التي لم يكن يحلم بها؛ لكن يبرز السؤال الآنف ذكره في العنوان، مصحوباً بالدهشة؛ فهل الكيان الذي اقترف جرائم إبادة بحق سكان غزة معني بحماية أقليات في سورية كما يحاول أن يسوق نفسه؟! في اعتقادي أن أكثر ما دفع الكيان الصهيوني إلى شن غاراته ليس حماية الأقليات، بل توجسه وشكه...
- الـمــزيـد
- من مقالات سامي عطا السبت , 15 مـارس , 2025 الساعة 4:15:13 AM
- 0 من التعليقات

د. سامي عطا / لا ميديا - تشهد أقلام «سلطة» العملاء والمرتزقة جدلا حول ما يجري من صراع بين أطرافه، هناك من يدافع عن رئيس الحكومة ويعزو إقالته المرتقبة وتعيين خلف له إلى نزاهته وأنه اتخذ إجراءات أضرت بأساطين الفساد ولهذا تكالبوا عليه، وفي المقابل هناك أقلام تشنع به وتتحدث عن فساده الطويل منذ كان أمين عام «حوار الموفنبيك» وسفيرا لليمن في واشنطن ثم وزيرا للخارجية وصولاً لرئاسته للحكومة....
- من مقالات سامي عطا السبت , 8 مـارس , 2025 الساعة 3:10:12 AM
- 0 من التعليقات

د. سامي عطا / لا ميديا - دائماً ما كانت أمريكا تنهب دول العالم كافة، فلقد كانت تنهبه عبر استثمار أوضاع البلدان وإعادة هندسة أنظمة الحكم فيه بما يؤدي إلى إخضاعها للمصالح الأمريكية وبأساليب إنفاق كثيرة، الإنفاق على منظمات المجتمع المدني وأحزاب المعارضة إما بهدف إخضاع أنظمة الحكم الممانعة أو للإطاحة بها وصعود نخبة حكم عميلة لها. ما تغير اليوم في عهد ترامب، هو أن أمريكا الترامبية تريد أن تنهب دول العالم دون أن تنفق...
- من مقالات سامي عطا السبت , 15 فـبـرايـر , 2025 الساعة 6:41:03 PM
- 0 من التعليقات

د. سامي عطا / لا ميديا - تدهور سعر الريال بوتيرة متسارعة في مناطق سيطرة شرعية الفنادق حالياً يذكرنا بتدهور سعر الريال بوتيرة متسارعة أيضاً في سنوات الصراع بين شركاء السلطة في الأربع السنوات الأولى من قيام الجمهورية اليمنية. لقد كان سعر صرف الدولار يساوي 12 ريالا عام 1990، وأخذ يتصاعد حتى بلغ سعر صرف الدولار في مقابل الريال 140ريالا عام 1994،...
- من مقالات سامي عطا الأثنين , 10 فـبـرايـر , 2025 الساعة 12:06:59 AM
- 0 من التعليقات

د. سامي عطا / لا ميديا - الخلل في اقتصاد المناطق المحتلة هيكلي، سببه الرئيسي الفساد المتفشي، واستحواذ فئة عريضة من الفاسدين على الإيرادات لحساباتهم الخاصة، الأمر الذي يؤدي إلى انهيار العملة باستمرار، وضعف قيمة الريال يؤثر على قطاعات اقتصادية وخدمية عدة، وعلى رأسها خدمة الكهرباء، بينما سلطة الفاسدين تتهرب من اتخاذ إجراءات اقتصادية جوهرية، ودائماً تلجأ إلى اتخاذ حلول ترقيعية تضاعف الأعباء على الناس....