مـقـالات - محمد ناجي أحمد
- من مقالات محمد ناجي أحمد الثلاثاء , 20 يـونـيـو , 2017 الساعة 10:48:37 PM
- 0 من التعليقات

كان الرئيس إبراهيم محمد الحمدي من مواليد قعطبة، وأمه من تلك المنطقة الوحدوية في تماسها وإزالتها لأوهام الجغرافيات. لقد كان عمله قبل ثورة سبتمبر 1962م، مع أبيه في القضاء، حتى إنه كان يقوم بأعمال أبيه كعامل لقضاء ذمار، قبل الثورة السبتمبرية، وهو الذي التحق عام 59م بكلية الطيران لأشهر، وكان من المبرزين، وعضواً في حركة القوميين العرب، ثم استعاد بعد...
- الـمــزيـد
- من مقالات محمد ناجي أحمد الثلاثاء , 13 يـونـيـو , 2017 الساعة 11:17:18 PM
- 0 من التعليقات

حين تأسس (حزب الأحرار) في عدن عام 1944م، كان في هيئته التأسيسية محمد علي لقمان والجفري وشيخان الحبشي، إلى جوار الأستاذ أحمد محمد نعمان ومحمد محمود الزبيري وزيد الموشكي وأحمد الشامي ومطيع دماج وعقيل عثمان إلخ. كان (حزب الأحرار) في نضاله ضد حكومة صنعاء انفصالياً لايرى الترابط الوحدوي في التحرر من الاستعمار والاستبداد، فهو يتواطأ مع الاستعمار البريطاني في الجنوب ليطالب بشراكته كمشيخ وقضاء وتجارة في سلطة المملكة المتوكلية. لهذا كان رموز الانفصال...
- من مقالات محمد ناجي أحمد الثلاثاء , 6 يـونـيـو , 2017 الساعة 11:06:25 PM
- 0 من التعليقات

حين كانت الدولة الصليحية تخطب في المساجد للخليفة الفاطمي في مصر، والدولة النجاحية تخطب للخليفة العباسي في بغداد، وكذلك كانت الدولة الرسولية مرتبطة بالدولة الأيوبية من حيث الولاء، كان الأئمة مرتبطين باليمن، ولعلّ ذلك بحسب تفسير سلطان أحمد عمر في كتابه (نظرة في تطور المجتمع اليمني)، هو ما جعل تلك الدول تتلاشى مع التاريخ، وأعطى لدولة الأئمة الاستمرارية والبقاء حتى قيام ثورة 26 سبتمبر، حين قرر (الضباط الأحرار) تغيير النظام السياسي وطبيعة...
- من مقالات محمد ناجي أحمد الثلاثاء , 30 مـايـو , 2017 الساعة 10:55:19 PM
- 0 من التعليقات

كان انضمام سلطان أحمد عمر لحركة القوميين العرب، أثناء دراسته بمصر، عام 1956م، حين قام الطالب اللبناني إبراهيم العبد الله باستقطابه هو وفيصل عبد اللطيف وعدد من زملائه اليمنيين، وقد عاد فيصل عبد اللطيف الشعبي وتبعه سلطان أحمد عمر، في صيف عام 1958م، على نفقتهما، لتأسيس فرع للحركة في عدن، وفي صيف عام 1959م عادوا إلى عدن على نفقة الحركة، وقاموا باستكمال تأسيس فرع عدن وتعز وصنعاء....
- من مقالات محمد ناجي أحمد الثلاثاء , 23 مـايـو , 2017 الساعة 5:54:49 PM
- 0 من التعليقات

كتب عباس الديلمي شعراً غنائياً عن الوحدة منذ بداية سبعينيات القرن العشرين، ابتداء من (موكب التحرير) بدلالة المؤمن بأن الوحدة مصير نسير نحوها، و(أنها آتية لا ريب فيها)، فموكب التحرير تحفه القلوب المتآلفة ودروب العلم: (موكب التحرير ألفت القلوبا وتوحدنا شمالاً وجنوبا ...