.jpg)
 |
 |
سيد كل الجهات
صلاح الدكاك / لا ميديا - قدرك أن تحمل على كاهلك الباسقِ كل الشرف العربي، في زمن يحمل فيه جلُّ الكواهل العربية أحذية الخنوع والذل والخيانة... عليهم أن يخونوا وأن ينبطحوا ما استطاعوا انبطاحاً. وعليك أن تعيش قدرك الكبير كلفةً وشموخاً، محلقاً فوق مجال ...
الـمــزيـد +
الأكـثر قـراءة
القائمة البريدية
يمكنك الأنضمام للقائمة البريدية لتصلك أخبارنا على بريدك!
نحن نحتفظ بخصوصيتكم . معنا انتم في أيد أمينة !
مـقـالات - محمد ناجي أحمد
- من مقالات محمد ناجي أحمد السبت , 26 نـوفـمـبـر , 2016 الساعة 6:43:29 AM
- 0 من التعليقات
- الـمــزيـد
- من مقالات محمد ناجي أحمد الجمعة , 25 نـوفـمـبـر , 2016 الساعة 7:50:32 AM
- 0 من التعليقات
لم تعد المقولة الساخرة التي تُعرِّف الناصري بأنه «إخوان مسلمين يشرب سيجارة» دقيقة في توصيفها، لأن الإخواني رغم نفعيته وانتهازيته يؤمن بفكرة لا بأشخاص، وإن جعلوا لحوم «علمائهم» مسمومة وفوق النقد، في استثمار لمقولة تراثية نقلوها عن ابن عساكر، ولقنوها لكوادرهم وللعامة من الناس على أنها «حديث»واجب الاتباع! ...
- من مقالات محمد ناجي أحمد الجمعة , 25 نـوفـمـبـر , 2016 الساعة 6:57:40 AM
- 0 من التعليقات
- من مقالات محمد ناجي أحمد الأثنين , 12 سـبـتـمـبـر , 2016 الساعة 7:10:34 AM
- 0 من التعليقات
يحدث أن يقوم المرء بمصالحة مع جلاده بمرور الزمن، لكن أن تتم المصالحة معه وهو يراكم الجماجم ويرسل حمم الموت من البر والبحر والجو، فذلك أدعى إلى الشعور بالعجز أمام فهم شذوذ كهذا! في اليمن لا تتم المصالحة مع عقود من الجرائم التي ارتكبها الكيان السعودي على اليمن فحسب، ولكن أيضاً التواطؤ والمشاركة مع ما يحدث من عدوان لأكثر من عام ونصف، بما يشبه جزئياً ما أورده ميلان كونديرا في روايته...
- من مقالات محمد ناجي أحمد الثلاثاء , 12 يـولـيـو , 2016 الساعة 12:00:00 AM
- 0 من التعليقات
في تعليق إجرامي له أمام الكنيست الإسرائيلي، برر مناحيم بيغن جريمة الإبادة الجماعية لقاطني مخيمي صبرا وشاتيلا في لبنان، عام 1982م، بقوله (في شاتيلا وصبرا أشخاص غير يهود ذبحوا أشخاصاً غير يهود، ففي أي شيء يعنينا ذلك؟). وعلى هذا القياس يتعامل الكيان السعودي ومرتزقته مع جرائم الإبادة في اليمن، أكان ذلك نتيجة عشرات الآلاف من صواريخ الطائرات والسفن البحرية، التي أودت بالعديد من المدنيين في الأسواق العامة أو المؤسسات، أو من خلال قتل الأسرى...
