مـقـالات - عمر القاضي
- من مقالات عمر القاضي الخميس , 28 نـوفـمـبـر , 2019 الساعة 6:19:36 PM
- 0 من التعليقات

عمر القاضي / لا ميديا - قلك دولة الإمارات المتحدة، أمانة أن مصطلح دولة كبير عليها. طيب اسم المتحدة من فين جابوها.. واضح الاسم تقليد للولايات المتحدة الأمريكية خالتها. هذه اللقيطة التابعة للأمريكان والبريطانيين بكل شيء. فقط بقي مع شعبها الأثواب (القمصان) التي يرتدونها لإثبات أنهم عرب. وهوسهم الزائف بشراء الإبل والصقور لإثبات بداوتهم، وأ...
- الـمــزيـد
- من مقالات عمر القاضي الجمعة , 22 نـوفـمـبـر , 2019 الساعة 5:54:04 PM
- 0 من التعليقات

عمر القاضي / لا ميديا - تابعت المشادة الإعلامية التي دارت بين ناصر باقزقوز وزير السياحة الذي قدم استقالته للمجلس السياسي. وأبو لحوم، محافظ البنك المركزي. وقد اتهم باقزقوز أبو لحوم بأنه يستلم 30 مليون ريال شهرياً، وأنه يملك عدداً من السيارات، برغم أنه كان يحضر للعمل بداية تعيينه بتاكسي أجرة. طبعاً أبو لحوم نفى كل التهم، ويحلف أيماناً أنه ما يستلم ريالاً...
- من مقالات عمر القاضي الجمعة , 15 نـوفـمـبـر , 2019 الساعة 6:55:10 PM
- 0 من التعليقات

عمر القاضي / لا ميديا - يعني ماعاد فيش أخبار إلا أخبار هذا المبعوث المتسكع غريفيتث في أراضينا كما لو أنها حق أبوه. أنا ما مستغرب إلا من المواقع الإخبارية الشغالة مع المبعوث تغطي تحركاته هكذا: «المبعوث وصل اليمن»، «المبعوث في عدن»، «المبعوث يلتقي مرتزقة الشرعية»، «المبعوث يزور صهاريج عدن»، «غريفيتث بالحديدة لأجل تطبيق اتفاق السويد وفتح ميناء الحديدة»...
- من مقالات عمر القاضي الجمعة , 8 نـوفـمـبـر , 2019 الساعة 6:19:56 PM
- 0 من التعليقات

عمر القاضي / لا ميديا - مولد نبوي والدنيا خضراء، وغمازات مولعة، وصنعاء شكلها تجنن. أمانة قدنا أشوف كل شيء أخضر، السيارات والبشر والبنايات والشوارع... كان باقي فقط الجيب يخضر، لو تصرفوا رواتب للموظفين! والا ما النص الذي تصرفه حكومتنا موسمياً والله انه تهمة وتسود الجيب! والا قصدكم بالنص الراتب فقط عشان تذكروا الموظفين أنهم ما زالوا موظفين؟! ...
- من مقالات عمر القاضي الجمعة , 1 نـوفـمـبـر , 2019 الساعة 6:59:58 PM
- 0 من التعليقات

عمر القاضي / لا ميديا - عدت من البلاد إلى صنعاء قبل أسبوع. وقد انقطعت عن الكتابة في يومية «لا» اليومية لمدة شهر كامل. الصدق عدت من البلاد وأنا مستاء من أغلب الأصدقاء والزملاء والقراء. تعرفوا لماذا؟ لأنهم لم يسألوا أو يطمئنوا عليّ، حتى ولو برنة. لقد شعرت بحجم التطنيش والقسوة التي يعيشها اليمنيون. كنت أنتظر من البعض أن يسألوا عني، لكن للأسف ما اتصلوا...