مـقـالات - محمد القيرعي
- من مقالات محمد القيرعي الجمعة , 3 يـنـاير , 2025 الساعة 6:09:36 PM
- 0 من التعليقات
محمد القيرعي / لا ميديا - في السابع والعشرين من تشرين الثاني/ نوفمبر الفائت رحل الأستاذ عبدالله أمير، الذي ظنناه لوهلة سيخلد عنوة في ذاكرة الحداثة المجتمعية متخطياً كل أعاصير الضلالة الكامنة في ذواتنا. رحل مخلفاً فجوة هائلة، لا في حياتنا فحسب، وإنما في ميزان حضارتنا المدنية في تعز، رغم أنها هي الأخرى عرضة للرحيل القسري أيضاً من قاموسنا التقدمي، في ظل وباء الرجعية والعمالة الانهزامي المستشري اليوم في حياتنا كالنار في الهشيم....
- الـمــزيـد
- من مقالات محمد القيرعي الأحد , 29 ديـسـمـبـر , 2024 الساعة 12:15:12 AM
- 0 من التعليقات
محمد القيرعي / لا ميديا - ما من شك أبداً في أنه وعقب نجاح المشروع الرجعي والانهزامي في سورية فإن هذا البلد وشعبه المكلوم مقدمان على مرحلة حالكة ومضنية من الفوضى السياسية والاجتماعية والعرقية والأمنية التي لن تنتهي بصورة محمودة كما قد يتصور البعض. فالخاسر الأكبر والأبرز من وراء إنجاح تلك المعادلة الانقلابية هو الشعب السوري ذاته، الذي يوشك دون مواربة على الولوج،...
- من مقالات محمد القيرعي السبت , 14 ديـسـمـبـر , 2024 الساعة 12:45:05 AM
- 0 من التعليقات
محمد القيرعي / لا ميديا - إنه لأمر مؤسف ومؤلم حقا أن يتحول كاتب وصاحب قلم وطني بحجم الزميل الأستاذ فكري قاسم إلى مهرج عديم النفع والمصداقية.. بالصورة التي جسدها مؤخرا في منشوره الأخير ضدي والمعنون بـ"أنا الرئيس خلال 24 ساعة القادمة"، بما حواه من أكاذيب وتهكم وشماتة وتجريح شخصي طالني دون سبب مقنع سوى رفضي الدخول في زوبعة الارتزاق لأحظى بالتبجيل المستحق...
- من مقالات محمد القيرعي الأحد , 1 ديـسـمـبـر , 2024 الساعة 6:11:55 PM
- 0 من التعليقات
محمد القيرعي / لا ميديا - ثلاث أغان أو أناشيد ثورية ملهمة.. هي ما تحفزني فكريا على الدوام وتمنحني الإلهام الكافي للإبداع في الكتابات الثورية، أولها النشيد الشيوعي العالمي القائل «لن يأتيني أحد بالخلاص.. لا الرب.. ولا الملك.. ولا الأبطال.. بل سنتوصل إلى تحرير أنفسنا بأيدينا بالذات»، والتي صدحت بها ولاتزال حناجر الأحرار من صنائع البروليتاريا في شتى أصقاع العالم....
- من مقالات محمد القيرعي الأثنين , 25 نـوفـمـبـر , 2024 الساعة 6:21:47 PM
- 0 من التعليقات
محمد القيرعي / لا ميديا - إنه لأمر مؤسف ومؤلم حقا أن يتحول كاتب وصاحب قلم وطني بحجم الزميل الأستاذ فكري قاسم إلى مهرج عديم النفع والمصداقية.. بالصورة التي جسدها مؤخرا في منشوره الأخير ضدي والمعنون بـ"أنا الرئيس خلال 24 ساعة القادمة"، بما حواه من أكاذيب وتهكم وشماتة وتجريح شخصي طالني دون سبب مقنع سوى رفضي الدخول في زوبعة الارتزاق لأحظى بالتبجيل المستحق كما أشار الرفيق العزيز والعظيم بحق، صلاح الدين الدكاك...











