مـقـالات - سامي عطا
- من مقالات سامي عطا الجمعة , 23 أكـتـوبـر , 2020 الساعة 6:54:58 PM
- 0 من التعليقات

د. سامي عطا / لا ميديا - أيها الأحرار اليمنيون، لا تشغلوا بالكم بالوحدة أو الانفصال بعد أن اتضحت صورة تحالف العدوان والاحتلال. نحن أمام لحظة مفصلية: أن نكون أو لا نكون. فلقد أفصح هذا التحالف عن وجهه الحقيقي القبيح، وبات يهدد وجودنا كيمنيين، واستغل تناقضاتنا وصراعاتنا التي أسس لها أزلامه ومرتزقته المحليون، عصابة (7/7) التي حكمت هذا البلد...
- الـمــزيـد
- من مقالات سامي عطا الأثنين , 19 أكـتـوبـر , 2020 الساعة 7:21:59 PM
- 0 من التعليقات

د. سامي عطا / لا ميديا - الضجة المثارة حول الكشف عن رسائل بريد وزيرة الخارجية الأمريكية في ولاية أوباما الثانية، هيلاري كلينتون، ليست إلا أول موجة وجاءت مركزة في هجومها على الإخوان المسلمين، وهي حملة ممولة من دول خليجية تناصب العداء للإخوان، وتصب في سياق دعمها للرئيس ترامب في تنافسه الانتخابي مع المرشح الديمقراطي جو بايدن...
- من مقالات سامي عطا السبت , 17 أكـتـوبـر , 2020 الساعة 8:03:14 PM
- 0 من التعليقات

د. سامي عطا / لا ميديا - المرتزقة زعلانين من هيلاري كلينتون لأنها لم تشر إلى اليمن إلا على نحو عابر بينما فصلت مذكراتها علاقة الولايات المتحدة مع معظم البلدان التي تناولتها في أكثر القضايا حساسية أمنية وسياسية واقتصادية وعسكرية وجيوسياسية، ولم تترك شاردة ولا واردة منها إلا وتناولته. ونسي هؤلاء المرتزقة أنهم من جعل اليمن بهذه المكانة...
- من مقالات سامي عطا الجمعة , 16 أكـتـوبـر , 2020 الساعة 11:52:22 PM
- 0 من التعليقات

د. سامي عطا / لا ميديا - البعض يعيب على إيران أنها لم تساند أذربيجان الشيعية في خلافها مع أرمينيا، ونسي أنه خلال أزمة منطقة الشرق الأوسط بنى موقفه على هواجس ومخاوف من التمدد المذهبي لإيران الشيعية، وأنها تهدد الأمن القومي العربي، وكأن هذا الأمن لا يتحقق إلاّ بسنيته، ويشيد بأردوغان الذي ذهب إلى مساندة أذربيجان الشيعية ويعتبر موقفه شاهداً على دعمه للإسلام ...
- من مقالات سامي عطا الأثنين , 12 أكـتـوبـر , 2020 الساعة 10:09:15 PM
- 0 من التعليقات

د. سامي عطا / لا ميديا - بعض الأصدقاء يتساءل متعجباً: مجلس إنقاذ وطني يمني جنوبي، كيف؟! وهذا التساؤل يرد من اتجاهين: اتجاه يمثله بعض الجنوبيين الذين لم يستوعبوا أن يكون هناك مجلس جنوبي ويمني، وهؤلاء المصابون بلوثة اللهاث وراء هوية بديلة للتبرؤ من يمنيتهم وكأن الهوية...