مـقـالات - ابراهيم الحكيم
- من مقالات ابراهيم الحكيم الثلاثاء , 24 سـبـتـمـبـر , 2024 الساعة 7:31:59 PM
- 0 من التعليقات

إبراهيم الحكيم / لا ميديا - يتباكى خصوم «21 أيلول/ سبتمبر»، على دولة كانت ما عادت قائمة! يتحدثون عن «نكبة» و«انتكاسة» دولة كانت تصنف حتى من دول تحالفهم «دولة فاشلة» منهارة! يتشدقون بـ«استعادة دولة» انكبوا على تفكيك مفاصلها وتعطيل وظائف مؤسساتها، بنهم من يجني أرباحا! تلك حال وكلاء وعملاء دول التحالف! بعد عشر سنوات، يصرون على تسمية «21 سبتمبر» انقلابا،...
- الـمــزيـد
- من مقالات ابراهيم الحكيم الأثنين , 16 سـبـتـمـبـر , 2024 الساعة 7:21:03 PM
- 0 من التعليقات

إبراهيم الحكيم / لا ميديا - يغفل المشنعون للمولد النبي عموما، والمبشعون لاحتفاء اليمنيين خصوصا، بذكرى مولد خاتم الأنبيـــــــاء والمرسلين محمد صلى الله عليه وآله وسلم، أن محمدا بن عبدالله، اصطفاه الله من العرب رسولا خاتما لرسالاته، واصطفى أحب خلقه إليه سبحانه وتعالى: اليمنيين، أخوالا لرسوله المصطفى وأنصارا لله ورسوله ولدين الإسلام الحنيف، ليس لمرحلة بعينها، بل حتى يبعث الله الأرض ومن عليها....
- من مقالات ابراهيم الحكيم الجمعة , 13 سـبـتـمـبـر , 2024 الساعة 7:43:28 PM
- 0 من التعليقات

إبراهيم الحكيم / لا ميديا - يظهر في هذا الشهر كل عام من يسخرون من انتشار اللون الأخضر والأضواء الخضراء بمناسبة ذكرى المولد النبوي، ويتندرون بألفاظ من نوع «مخضرية»، و»خضارية»... وغيرها. هؤلاء يغفلون أو يجهلون القيمة الدينية والحياتية الرفيعة لهذا اللون البهي. جاءت الألوان بين بدائع خلق الله للكون، وقد أطنب علماء الإنسان والاجتماع والنفس في الحديث عن أهمية الألوان وتأثيرها البصري...
- من مقالات ابراهيم الحكيم الخميس , 12 سـبـتـمـبـر , 2024 الساعة 3:01:11 AM
- 0 من التعليقات

إبراهيم الحكيم / لا ميديا - أرى -وأجري على الله- وإعمالا لقاعدة «لكل مقام مقال»، أن المقام ليس مقام غمة وعويل بل فرحة وتهليل. مقام نعمة وتبجيل لا مقام نقمة وتضليل. ذكرى مولد رسول الرحمة، محمد صلى الله عليه وآله وسلم، مقام ائتلاف لا اختلاف، وابتهال لا جدال، واحتفاء لا إخفاء، واقتداء لا افتتاء. المقام مقام رحمة وتسهيل، لا مقام قسوة وتنكيل. مقام مودة ووئام، لا مقام مبغضة وخصام. مقام وحدة والتحام،...
- من مقالات ابراهيم الحكيم الثلاثاء , 3 سـبـتـمـبـر , 2024 الساعة 7:58:46 PM
- 0 من التعليقات

إبراهيم الحكيم / لا ميديا - يراوغ ثلاثي الاستكبار والشر العالمي: أمريكا، بريطانيا، الكيان الصهيوني، في بحثه عن مخرج من مأزق غزة، يضمن تحقيق نصر ما، ولا يجد انتصارا أو مكسبا يذكر. كل ما أنجزه بكل طغيانه خسارة بكل المقاييس السياسية والعسكرية والقانونية والأخلاقية والقيمية! تواجه إمبراطورية أمريكا، مأزقا حقيقيا، على مختلف المستويات. خطتها المحكمة على مدى عقود لتصفية القضية الفلسطينية تنفيذها تعثر، حد التعذر...