مـقـالات - ابراهيم الوشلي
- من مقالات ابراهيم الوشلي الأثنين , 11 سـبـتـمـبـر , 2023 الساعة 8:04:59 PM
- 0 من التعليقات

إبراهيم يحيى / لا ميديا - سبوا الأحرار والشرفاء واقذفوهم. أخرجـــــــوا قاموس الشتائم (+25). استخدموا أبشع الألفاظ وأكثرها انحطاطاً. وظفوا أسفه وأنذل كائن تاريخه يعج بالانتهازية. لا تستحوا، لا تخجلوا، لقد انتهت الحرب ولم نعد بحاجتهم. هذه آخر تقليعات بعض النافذين في حكومتنا..! شيء لا يصدق، كيف وصلنا إلى هذا الحال الموجع؟ أيها المعاتيه.. ألا تعلمون أن المعركة لم تنتهِ بعد، وأن القادم على الميدان الإعلامي سيكون أكثر شراسة؟...
- الـمــزيـد
- من مقالات ابراهيم الوشلي الأثنين , 4 سـبـتـمـبـر , 2023 الساعة 7:41:25 PM
- 0 من التعليقات

إبراهيم يحيى / لا ميديا - أن تستصغرني وتتجاهل كلامي فهـذا شيء عادي، وأن ترى نفسك أكثر حكمة وذكاء مني فهذا مقبول أيضاً. أنا إنسان بسيط وعادي، قد أخطئ أحياناً وأصيب أحياناً أخرى. لكن أن تتعالى على توجيهات الله وترى نفسك أكثر حكمة وعلماً من خالق السماوات والأرض فهذه كارثة وجريمة غير مقبولة نهائياً. هذا ما يحدث بالفعل، هناك الكثير من أوساط المسلمين يقارعون أوامر الله بالمفتوح وبلا خجل أو حياء....
- من مقالات ابراهيم الوشلي الأثنين , 28 أغـسـطـس , 2023 الساعة 8:13:57 PM
- 0 من التعليقات

إبراهيم يحيى / لا ميديا - انطلق العدوان على اليمن، وبدأت آلة القتل الأمريكية السعودية باستهداف وتصفية الشعب اليمني دون تمييز وتفريق. انقسم الإعلاميون والناشطون في صنعاء إلى صنفين: 1. معسكر الصمود في وجه العدوان وفضح جرائمه ونشر مظلومية اليمن. 2. معسكر العمالة والنفاق الذي لم يقف ولو بكلمة ضد العدوان على بلده، بل عمل على تشويه صورة الأنصار وابتزاز المسيرة القرآنية وزعزعة الصف الداخلي...
- من مقالات ابراهيم الوشلي الأثنين , 21 أغـسـطـس , 2023 الساعة 10:45:27 PM
- 0 من التعليقات

إبراهيم يحيى / لا ميديا - الولاء للوطن لا يعني -بأي حال من الأحوال- الولاء للحكومة. لذلك سترونني أنتقد حكومتنا كثيراً، وأتحدث عن فشل وفساد مسؤوليها دون مجاملة أو مداهنة. نعم أنا لا أنكر ذلك، وسأنتقد الجوانب السلبية في حكومة صنعاء بالفم المليان وأمام الجميع. لكن أن يخرج أحدهم في وجهي ويقول لي: “سلام الله على عفاش” فهذه وقاحة وبجاحة لا حد لها، وصاحبها بحاجة إلى تأديب...
- من مقالات ابراهيم الوشلي الأثنين , 14 أغـسـطـس , 2023 الساعة 7:55:11 PM
- 0 من التعليقات

إبراهيم يحيى / لا ميديا - لا يمكنك أن تكرهني ثم تنتظر مني الحب، ولا يمكنك أن تهملني ثم تنتظر مني الاهتمام. لا يمكنك أيضاً أن تدير ظهرك لي ثم تنتظر مني الولاء والوفاء. هذا هو المنطق السليم والطبيعي، وهذه من البديهيات التي يتفق عليها الجميع. وبناءً على ذلك دعوني أقل لكم: الوطنية لا تأتي بالمجان، والولاء لا يكون دون مقابل. كيف نطلب «الوطنية» من مواطن لا يجد لقمة يُشبع بها أطفاله؟ كيف نطلب «الوطنية» من مواطن لا يجد سقفاً ينام تحته؟ كيف نطلب “الوطنية” من مواطن يعجز عن تعليم أطفاله في مدرسة حكومية؟ كيف نطلب “الوطنية” من مواطن لا يجد مستشفى يداويه في مرضه؟...