مـقـالات - محمد ناجي أحمد
- من مقالات محمد ناجي أحمد الجمعة , 9 ديـسـمـبـر , 2016 الساعة 10:37:49 AM
- 0 من التعليقات

كانت استراتيجية الشهيد (وديع حداد) في مواجهة العدو الصهيوني (وراء العدو في كل مكان)، ولقد استفاد في ذلك من التجارب الثورية في فيتنام، وتجربة العمل الفدائي في جنوب اليمن، ومن تجارب أمريكا اللاتينية، وظل مؤمناً بنهج المواجهة والتحدي وضرب العدو في العمق، حتى قتله الموساد عن طريق سم قتل به بعد ذلك الشهيد ياسر عرفات....
- الـمــزيـد
- من مقالات محمد ناجي أحمد الجمعة , 9 ديـسـمـبـر , 2016 الساعة 10:19:38 AM
- 0 من التعليقات

بعنوان (التجمع اليمني للإصلاح -النشأة والمسار)، كتب محمد قحطان، النجم السياسي لتجمع الإصلاح، لأكثر من عقدين، والرائد كرتبة عسكرية في صفوف الجبهة الإسلامية بين عامي 79 و82م، في حروب المناطق الوسطى ضد الجبهة الوطنية، وصرفت له الرتبة تكريماً لجهوده ضد الجبهة الوطنية في المناطق الوسطى، ومن ضمنها العدين قريته الأشد معاناة من المشيخ والسخرة! في مقاله التأسيسي يشير قحطان إلى عديد مغالطات وتأسيسات فكرية كاشفة...
- من مقالات محمد ناجي أحمد الجمعة , 9 ديـسـمـبـر , 2016 الساعة 8:59:37 AM
- 0 من التعليقات

الدين ليس حالة غيبية تكرس غيبوبة الإنسان وفاعليته في مواجهة الظلم الاجتماعي، والناتج عن علاقات الملكية المستأثرة والمكتنزة، وهو ليس أفيوناً للشعوب تستخدمه طبقة اجتماعية لاسترقاق الغالبية من الناس، كما كانت تصنع القرشية التجارية بمكة؛ حين كانت تستثمر تعددية الرموز الدينية بما يراكم أموال وثروات القائمين على خدمة الحجيج وحركة التجارة المكية نحو الشام واليمن....
- من مقالات محمد ناجي أحمد الجمعة , 9 ديـسـمـبـر , 2016 الساعة 8:20:51 AM
- 0 من التعليقات

في النصف الثاني للقرن العشرين قاد جمال عبد الناصر حركة التحرر العربي، مؤمناً أن الاستقلال والحرية لا تأتي بضمانات وحماية سياسية واقتصادية، ناهيك عن العسكرية، من دول استعمارية أو ذنبها الرجعي، وعمل على توسيع دائرة الانتماء والتعاون مع الشعوب التي تناضل من أجل الاستقلال والحرية الاجتماعية، لهذا كان دور مصر عبد الناصر في تأسيس حركة عدم الانحياز والحياد الإيجابي دوراً فاعلاً وحركياً من أجل خلق توازن يختلف عن توازنات الرعب بين القطبين العظميين...
- من مقالات محمد ناجي أحمد الجمعة , 9 ديـسـمـبـر , 2016 الساعة 7:42:10 AM
- 0 من التعليقات

في حواره المنشور في (الاشتراكي نت)، الأربعاء 22 يونيو 2016م، يحيل معن دماج فشل الحوار في الكويت حتى الآن إلى الضغوط الدولية، وخاصة الأمريكية، على السعودية، ولأن الجانب الحكومي غير قادر على تمييز نفسه عن مشروع التحالف العربي السعودي، وعدم تمييز المقاومة لنفسها عن دولة الرئيس هادي، فهي ليست ممثلة في الحوار بأحد قياداتها، حسب زعمه، مع أن الاتجاه المحافظ والتقليدي ممثل في وفد الرياض بأكثر من واحد! دون أن يوضح للقارئ طبيعة وأهداف المشروع السعودي،...