مـقـالات - محمد ناجي أحمد
- من مقالات محمد ناجي أحمد الخميس , 8 ديـسـمـبـر , 2016 الساعة 11:56:49 AM
- 0 من التعليقات

مثَّل صلح دعان عام 1911م، هزيمة فعلية للاحتلال العثماني في اليمن، ونقطة تحول باتجاه الشروع نحو بناء الوطنية اليمنية، ثم جاءت هزيمة الامبراطورية العثمانية في الحرب العالمية الأولى، لتساعد اليمن على إعادة اللحمة اليمنية، والسير في تكوين اليمن الحديث، ابتداء من 1918م، رغم محاولات العثمانيين من خلال قائدهم العسكري سعيد باشا، الذي استدعى قائمقامات لواء تعز ليوزع لهم المدافع والأسلحة بدلاً من تسليمها للإمام يحيى، بغرض الدفع بلواء تعز إلى أن يكون مستقلاً عن شمال اليمن،...
- الـمــزيـد
- من مقالات محمد ناجي أحمد الخميس , 8 ديـسـمـبـر , 2016 الساعة 11:01:36 AM
- 0 من التعليقات

يحرص الجدليون (الحمر) على تصوير الصراع الاجتماعي والاقتصادي والسياسي، على أنه صراع ضد علي عبد الله صالح، بشخصنة ثأرية يتم ترميزه كمعادل للشر، وعلى إضفاء طابع عرقي للصراع ضد (الهاشمية) المتخيلة في أذهانهم كسلطة عابرة للزمن! ما أقصده بـ(الجدليين الحمر) أولئك المثقفون الذين يتماهون مع ما يمثله علي محسن الأحمر وحميد الأحمر، من مصالح اقتصادية وقوى اجتماعية!...
- من مقالات محمد ناجي أحمد الخميس , 8 ديـسـمـبـر , 2016 الساعة 10:14:26 AM
- 0 من التعليقات

(إنه يرى ولا يفهم، إنه يروي ولا يعرف ما تعنيه قصته). تنطبق مقولة برودون السابقة الذكر على دعاة (فك الارتباط)، فهم يرون واقع التفكك الذي تعاني منه اليمن، ولا يفهمون أن سبب ذلك هو عدم السير فعلياً في طريق تمتين الوحدة اجتماعياً واقتصادياً وسياسياً، يرون الاستئثار بالسلطة والثروة، ويحيلون ذلك إلى جغرافية شمالية، لا إلى تسلط طبقة حاكمة، توظف النزوع الجغرافي والمذهبي والطائفي بما يخدم احتكار السلطة في يدها......
- من مقالات محمد ناجي أحمد الخميس , 8 ديـسـمـبـر , 2016 الساعة 9:32:40 AM
- 0 من التعليقات

(إنه يريد أن يكون التركيب، وهو خطيئة مركبة) (كارل ماركس) لم يعد خافياً الدور الذي تلعبه السعودية ومصر وتركيا وإسرائيل، في توطيد السيطرة الغربية، على منطقة الشرق الأوسط، وصولاً إلى شرق آسيا، وأعماق أفريقيا... لقد تم استدراج جماعة الإخوان المسلمين في ما سمي (الربيع العربي)، وإغراؤهم بالوعود الغربية بوساطة تركية /قطرية، بأن عليهم تصدر وانتهاز (الفرصة التاريخية)،...
- من مقالات محمد ناجي أحمد الأربعاء , 7 ديـسـمـبـر , 2016 الساعة 1:49:50 PM
- 0 من التعليقات

مع تداعي المنظومة الاشتراكية في 1989-1990م، كنتيجة للحرب الباردة، ارتفعت عقيرة الإدارة الأمريكية في حديثها وتنظيرها للزمن الأمريكي الجديد، وبداية تاريخ الرأسمالية الأوحد بقطبه الأمريكي، وجوقة دول أوروبا الغربية، والتي كان تباطؤها في الرقص وفقاً للإيقاع الأمريكي، وخاصة فرنسا وألمانيا، سبباً في وصفها بأوروبا العجوز، باستثناء بريطانيا التي قبلت دور الوصيف في حرب الخليج الثانية......