مـقـالات - أشرف الكبسي
- من مقالات أشرف الكبسي الجمعة , 18 يـونـيـو , 2021 الساعة 7:09:18 PM
- 0 من التعليقات

أشرف الكبسي / لا ميديا - «تشيللو» يخيل إليك لأول وهلة، أنها رواية عالمية لجورج أمادو، أو بابلو كويلو، أو إرنست همنغواي، أو أنطون تشيخوف، أو نجبب محفوظ، أو حتى لمروان الغفوري، بعد أن تعافى من شيزوفرينيا قطة شرودنجر ومتلازمة أنف بينيكيو الطويل. لكن لا، فلمن هي إذن؟! يسلب منك الزمن الرديء كل أشيائك الضرورية، لكنه يمنحك وبالمجان رفاهية القهقهة الساخرة حد الاستلقاء على بطن ظهرك، وأنت تقرأ خبر الساعة:...
- الـمــزيـد
- من مقالات أشرف الكبسي الأحد , 28 مـارس , 2021 الساعة 7:36:06 PM
- 0 من التعليقات

د. أشرف الكبسي / لا ميديا - اكتشف معمر فارس في مشيته أن لكل ظالم نهاية! سُميع يصرح بحسرة من لا يتعلم أبداً: هاني بلا بريك! اليدومي يأكل اندومي ويؤكد: الإمام الهادي هو السبب! طارق عالق، يشوي السمك ويحرس جمهورية ابن زايد من النامس والعوالق! معين يغرد من مقر حكومته في هونولولو: راجعين يا ذمار راجعين! ياسين نعمان يكتب روايته الاشتراكية الأخيرة: السفارة في العمارة!...
- من مقالات أشرف الكبسي الثلاثاء , 9 مـارس , 2021 الساعة 6:30:16 PM
- 0 من التعليقات

د. أشرف الكبسي / لا ميديا - فلنقل إن الحوثيين الانقلابيين استولوا بقوة السلاح على السلطة وأخذوا الشعب رهينة، وجاء التحالف الطيب لتحرير الرهائن.. ولنتساءل: هل لعملية التحرير هذه زمن معين أم أن التحرير سينتهي مع يوم القيامة؟! هل تحرير الرهائن يشترط على التحالف سلامة الرهائن أم أنه مخول بالقضاء على نصف المسلحين وكل الرهائن؟!...
- من مقالات أشرف الكبسي الجمعة , 5 مـارس , 2021 الساعة 5:50:13 PM
- 0 من التعليقات

د. أشرف الكبسي / لا ميديا - لم تكن مشكلة العرب يوماً في قلة أحذيتهم، بل في كثرتها! سيما تلك المشتقة من ثقيل النفط وخفة البلاستيك! ولأن الحذاء يرى الوجود بعين طبعه، يتساءل وهو ينظر إلى اليمن واليمنيين: «هلق».. لماذا لا تمتلكون أحذية بلاستيكية؟! عفواً، عزيزي «صندل» أو «شحاط».. نحن منهمكون هنا بما هو أهم من تحسس قعر أقدامنا، لندرك أنها حافية منك!...
- من مقالات أشرف الكبسي الأثنين , 1 مـارس , 2021 الساعة 6:43:44 PM
- 0 من التعليقات

د. أشرف الكبسي / لا ميديا - مش عزيزي مجلس الأمن الدولي.. حالة اللاحرب واللاسلم في اليمن.. مشروع معاناة بلا نهاية، وتأصيل موت بالتجزئة! في حساباتك السياسية، وفزاعاتك الأمنية، عفونة إنسانية منسية، لا ترى شعبا ينزف، ومرتبات تقطع، ومطارات وموانئ تغلق، وطوابير مليونية على أسطوانة غاز مهترئة، تنفجر بمن ظفر بها أولا!...