مـقـالات - مطهر الأشموري
- من مقالات مطهر الأشموري الأثنين , 11 أغـسـطـس , 2025 الساعة 1:06:44 AM
- 0 من التعليقات

مطهر الأشموري / لا ميديا - الدولة والحكومة في لبنان خضعت ببساطة للإملاءات الأمريكية - "الإسرائيلية" و"السعودية"، دون اكتراث بمصلحة لبنان ولا بأمن لبنان ولا بمستقبل لبنان، وما يخالف "اتفاق الطائف" والدستور اللبناني. لم تستطع الحكومة اللبنانية مجرد تأجيل قضية شديدة الحساسية والتأثير، وهي نزع سلاح حزب الله، الذي لم يُستخدم تجاه الداخل، وإنما لمواجهة العدو والعدوان "الإسرائيلي" الذي وصل إلى اجتياح بیروت عام 1982....
- الـمــزيـد
- من مقالات مطهر الأشموري الثلاثاء , 5 أغـسـطـس , 2025 الساعة 1:18:25 AM
- 0 من التعليقات

مطهر الأشموري / لا ميديا - من يتابع الإعلام العربي المتأمرك المتصهين، مهما تباينت دوافعه، وهو بمثابة مشاركة مباشرة في الإجرام والإبادة الجماعية في غزة، مع وإلى جانب الكيان الصهيوني؛ من يتابع سيلمس بسهولة أن فضيحة وانفضاح هذا الإعلام باتت فوق كل قدرات هذا الإعلام على التخفي والإخفاء. ولعل أكبر جهد في هذا المسار النفاقي هو ما عُرف بمؤتمر الأمم المتحدة، ودور التلميع المكشوف والفاشل للنظام السعودي....
- من مقالات مطهر الأشموري الأحد , 3 أغـسـطـس , 2025 الساعة 7:55:42 PM
- 0 من التعليقات

مطهر الأشموري / لا ميديا - أمريكا والكيان الصهيوني يسعيان لفرض وتشكيل ما يُسمى "شرق أوسط جدید" ثقله وزعامته للكيان. وهذا الهدف يرتبط تلقائياً بمسعى إنهاء المقاومة ومحور المقاومة. ومع ذلك فـ"إسرائيل" عجزت في حرب لقرابة العامين عن أن تحقق النصر في غزة، المحاصرة لعقدين، وعلى شعب أعزل، مع استعمالها لأحدث القنابل وكل أسلحة الفتك الأمريكية والغربية....
- من مقالات مطهر الأشموري الأثنين , 28 يـولـيـو , 2025 الساعة 2:13:29 AM
- 0 من التعليقات

مطهر الأشموري / لا ميديا - خلال ما عُرفت بثورات 2011، وكان عنوانها «الربيع العربي»، المجدد لما عُرف بـ«الثورة العربية الكبرى»، اختلفت مع طرح الإعلام الإيراني الذي كان يقول أن هذه الثورات هي امتداد للثورة الإسلامية الإيرانية. فقناعتي أن «الثورة العربية الكبرى» كانت محطة بريطانية، و»الربيع العربي» محطة أمريكية، وكل النتائج والمعطيات والواقع والوقائع...
- من مقالات مطهر الأشموري الثلاثاء , 22 يـولـيـو , 2025 الساعة 1:56:56 AM
- 0 من التعليقات

مطهر الأشموري / لا ميديا - ظلت علاقة الاتحاد السوفييتي، وهو يقود الشيوعية عالمياً، بالصين (الشيوعية) أقرب إلى التوتر نتيجة أمور خلافية، أكان تجاه الشيوعية كنظرية أو ربطاً بأمور أخرى. في الوضع القائم، الصين ما زال يحكمها الحزب الشيوعي، في ظل شمول الإصلاحات، رسملة ورأسمالية، بشكل مدروس ومنظم ومنضبط، بينما باتت روسيا تسير في الرأسمالية كخيار، وإن كان ليس وفق النمط الأمريكي الغربي....