مـقـالات - عمر القاضي
- من مقالات عمر القاضي الجمعة , 8 سـبـتـمـبـر , 2023 الساعة 7:30:12 PM
- 0 من التعليقات

عمر القاضي / لا ميديا - منذ سنوات ونحن هنا في العاصمة صنعاء غير قادرين على العودة إلى الريف في جنوب تعز، إلى قرانا المهملة الوقعة تحت ساطور المحتل ومرتزقته. غير قادرين على العودة إلى الأرض التي خلقنا ونشأنا وترعرعنا وكبرنا فيها. لقد اشتقنا كثيرا إلى الهواء والتربة والأقارب وكل شيء هناك. لماذا لا نعود؟ ما الذي يمنعنا؟ تمنعنا البشاعة التي يقوم بها من فرضهم التحالف كمرتزقة أوصياء على تلك الأرض...
- الـمــزيـد
- من مقالات عمر القاضي الجمعة , 1 سـبـتـمـبـر , 2023 الساعة 7:55:00 PM
- 0 من التعليقات

عمر القاضي / لا ميديا - في تعز وعدن كل يوم تقع جريمة بشعة بحق المواطنين، أما الانتهاكات والاعتداءات، التي تعتبر عندهم بسيطة، احسب لك احسب، وإلا ما هم ما عاد يحسبوها. الوضع الاقتصادي سيئ جداً، فوضى وأسعار المواد غذائية نار. الألف الريال بالمناطق المحتلة ولا لها قيمة. قيمتها بقيمة المائتين الريال القديمة في جغرافيا السيادة الوطنية. وتسمع واحد يساري أو فارغ يعاني من الانتفاخ في تفكيره ...
- من مقالات عمر القاضي الجمعة , 25 أغـسـطـس , 2023 الساعة 7:45:30 PM
- 0 من التعليقات

عمر القاضي / لا ميديا - اليوم وأنا راجع للحارة حقنا وجدت عمال النظافة الأبطال يكنسوا وينظفوا الحارة حقنا، قلت والله عيب أجزع من جنبهم وما أساعدهم، وقمت بالواجب أنا وصديقي أكرم صياد ابن حارتنا الشهم. والله عيب إنه نحنا بـ2023 ومازلنا نرمي أوساخنا والقمامة للشارع. بطلوا جملة «قد الكل يرمي للشارع»، وتقوم ترمي للشارع تقلد وتتأثر بالعادة السيئة. حتى إذا الكل مهمل ويوسخ ويرمي للشارع والشارع وسخ من طرفه لطرفه...
- من مقالات عمر القاضي الجمعة , 18 أغـسـطـس , 2023 الساعة 8:40:23 PM
- 0 من التعليقات

عمر القاضي / لا ميديا - يطالبون بصرف الرواتب. وهذا من حق كل موظف.. طبيعي الموظف يطالب براتبه. إذا كان الجوع يجعل صاحبه يكفر فما با لك أنت تشتيه يسكت. وأنتِ يا حكومة على كيف تريدين منه أن يقتنع بمبرراتك حتى وإن كانت منطقية وحقيقية مائة بالمائة.. ما با لكم عندما تكون تلك المبررات هي نفسها حق طوال الحرب والعدوان. ولم يتم تغييرها.. سوف أطرح لك رأيي يا موظف ويا حكومة من الأخير....
- من مقالات عمر القاضي الجمعة , 11 أغـسـطـس , 2023 الساعة 7:56:37 PM
- 0 من التعليقات

عمر القاضي / لا ميديا - الله كم يتعبك الذي يحصلك بمكان ويسلم عليك ويقول لك: عيني مليان منك! ويستمر ماسك يدك وكأنك ستهرب. أنا أول ما أسمع هذه الجملة من شخص غريب غير معروف أقشبب. لا يطلع متخلص أو معه ثأر، أرجع أبادله نفس الجملة حقه: وأنت مش غريب علي! بس بدون ما أجلس أتذكر أين التقينا من قبل. بعد جملته المرعبة هذه، أسمعه يبدأ يتذكر.. وين...؟! وين...؟! وين قد شفتك من قبل؟! وأنا ما درانا وين شفتنا....