مـقـالات - محمد التعزي
- من مقالات محمد التعزي الأحد , 19 فـبـرايـر , 2023 الساعة 6:55:25 PM
- 0 من التعليقات

محمد التعزي / لا ميديا - أشقاؤنا في جنوبنا اليمني يفشلون في وقف مشروع صهيوني- سعودي- إماراتي مبيت، فلما علمت هذه النوايا الخبيثة أن أفضل وقود لهذه الحرب الأخوية هي إيقاظ الثارات والمناطقية ليس بين «الطغمة» و(...) وحسب؛ ولكن بين «الزمرة» وبقية فئات الشعب. عملت هذه القوى على تمزيق الصف الوطني من خلال مليارات الريالات والدراهم، تميز بين هؤلاء وأولئك، وسعت هذه القوى جاهدة لتثير غرائز الطمع في عقول المرتزقة،...
- الـمــزيـد
- من مقالات محمد التعزي السبت , 18 فـبـرايـر , 2023 الساعة 6:50:43 PM
- 0 من التعليقات

محمد التعزي / لا ميديا - من أهم وظائف المسرح عند الفيلسوف اليوناني أرسطو، تلميذ أفلاطون (ق. م)، «التطهير»؛ فمسرح أرسطو يعمل على تطهير نفوس المشاهدين من أوظار الشر والسلوك المعوج. ومن اللافت ونحن نشاهد العمل المسرحي أننا ندرك هذه الصلة الوشيجة بين الأجناس الأدبية، تتداخل هذه الأجناس بعضها في بعض، فتمسرح القصيدة، وتشعر المقالة، وتروى الملحمة......
- من مقالات محمد التعزي الجمعة , 17 فـبـرايـر , 2023 الساعة 7:14:42 PM
- 0 من التعليقات

عطفاً على ما سبق من ملاحظات، نضيف أخرى، ومنها أن سن الرُّشد «التنظيري» بلغ أوجه بداية الأربعين، ويطيب ثمره في الستين، ويكفيه (أي الأستاذ) شواغل كثيرة، أبسطها شواغل الكهرباء والماء، وأولها التفكير بالطعام، ولا تنتهي بإشعاره بالخروج من السكن هو وبناته وأبناءه، بلائحة ابن حبتور - الفقرة الرابعة، التي أضافها إلى قانون الجامعة، مخالفاً بذلك الدستور اليمني بشكل فاضح...
- من مقالات محمد التعزي الثلاثاء , 14 فـبـرايـر , 2023 الساعة 7:01:21 PM
- 0 من التعليقات

محمد التعزي / لا ميديا - في كل بلدان العالم (غير بلادنا طبعاً) لا ينطبق قانون خدمة «الشقاة» على العلماء في المجالات النظرية والتطبيقية (60 عاماً)؛ ذلك لأنه كلما زاد عمر العالم زادت خبرته، إلى درجة أن يصبح مُنظّرا في العلوم الإنسانية. ولا يمكن أن يتقدم بلد يقوم بزرع شجرة والعناية بها عناية تامة حتى إذا ما أثمرت ونضج ثمرها قطفها ورماها في الشارع. هذه القضية نطرحها أمام الوزير الشاب سليم المغلس،...
- من مقالات محمد التعزي الأثنين , 13 فـبـرايـر , 2023 الساعة 6:57:46 PM
- 0 من التعليقات

محمد التعزي / لا ميديا - ماذا أعدت حكومة الإنقاذ لحالات الطوارئ، وبخاصة وقد تنبأ الفلكيون بأن اليمن مرشح لحالات زلزالية متوالية؟! هذا السؤال موجه لحكومة لم تستطع حكومة «الحبيب» بن حبتور أن تنقذ المواطن الفقير من مخالب مؤجري البيوت الخربة والدكاكين البائسة، من مجرمي المؤجرين الذين يعمل بعضهم في أمانة (أو خيانة) العاصمة ورؤساء أقسام الشرطة – كما يقال...