مـقـالات - محمد التعزي

فضول تعزي

محمد التعزي / لا ميديا - مجاذيب الرياض وأبوظبي، بالحجم الكبير والمتوسط والصغير والأصغر، تأخذهم الرجفة ويستبد بهم الرعب ويبلغ بهم الهلع والخوف مبلغه حين تظهر بشارات السلامة وتكاد تتوارى هذه الحرب العالمية الظالمة على اليمن وشعب اليمن. بدهي جداً أن يخاف هؤلاء ويبلغ خوفهم الحناجر ويشتد إرجافهم ويكبر القنوط واليأس حد الحسرة والخيبة، خاصة إذا وازنوا بين حيواتهم الأولى سواءً عندما كانوا من ناحية بين سوط الضنك وجفاف العيش...

فضول تعزي

محمد التعزي / لا ميديا - «إِذَا جَاءَ نَصْرُ اللَّهِ وَالْفَتْحُ، النَّاسَ يَدْخُلُونَ فِي دِينِ اللَّهِ أَفْوَاجًا». يقول جمهور المفسرين إنها نزلت في أهل اليمن، ففي العام السادس للهجرة اعتنق أهل اليمن الإسلام بطواعية، بعد أن أرسل سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام صحابيين جليلين: صهره ونسيبه سيدنا ومولانا علي بن أبي طالب بن عبد مناف، وسيدنا الجليل معاذ بن جبل. أما سيدنا الإمام علي عليه السلام فإلى مناطق اليمن في الجزء الشمالي،...

فضول تعزي

محمد التعزي / لا ميديا - خرافة، نعم إنها ما يشبه الخرافة! بحر من الذهب، وأمم من الأعداء، و»صمادات» من النيران، وعوالم من الأرصاد والمكر، وفضاءات إعلامية صوتاً وصورة وقراءة... ومن لم يستطع أن يعتدي بالصواريخ والمدافع والطيران مثل النظام «السي سي» يقوم بالإسناد المادي والمعنوي، مقابل بيع الشرف والكرامة وما بقي من أمجاد ناصر وضباط يوليو الأحرار الذين كانوا طليعة مقاومة الكيان الصهيوني وفرنسا وبريطانيا،...

فضول تعزي

محمد التعزي / لا ميديا - من جديد أوجه السؤال باسم القراء وليس لي أن أعتدي على الأستاذ الفاضل مهدي المشاط لأقول باسم الشعب.. أسأل حكومة الإنقاذ ثانياً: أليس مفهوماً لديكم أنه من الضروري الفصل بين السلطات وأنكم تروجون لهذه العبارة، وأنكم تعتبرون الصحافة سلطة رابعة من حقها على الأقل «التقويم» و»التقييم»؟ وأولاً: السؤال موجه للأخ رئيس مجلس النواب: ألستم خير من تقوم قواعده وأعمدته على ما تسمى «الديمقراطية»؟...

فضول تعزي

محمد التعزي / لا ميديا - عودٌ على بدء، لا يزال إلزام هذه الصحيفة الغراء «لا»، التي يقوم عليها الأخ الأستاذ المناضل المجاهد صلاح الدكاك ومعه نخبة من المناضلين الأحرار الذين يرفضون إغراءات المال والسلطان حتى الآن، مكتفين بالعيش الكفاف وما تحته على أن يعيشوا الترف الفاقد الوطنية. وبالمناسبة أخي الفضولي، كلم -لو تكرمت- مسؤولي «لا» بمضاعفة توزيع الصحيفة، حتى يتمكن الكثير من هواة الإعلام الحر الصادق المقادم من اقتنائها....