مـقـالات - ابراهيم الوشلي
- من مقالات ابراهيم الوشلي الأثنين , 28 مـارس , 2022 الساعة 8:28:45 PM
- 0 من التعليقات

إبراهيم يحيى / لا ميديا - طوال سبع سنوات من العدوان والحرب المستعرة لم أرَ تحالف الشر متخبطاً ومتوتراً ومرتبكاً كما رأيته في اليومين الماضيين، أصبحت حالته مثيرة للشفقة بكل ما تحمل الكلمة من معنى. وطوال هذه السبع سنوات لم أشعر بسعادة وفرحة وطمأنينة كالتي شعرت بها بعد عملية كسر الحصار الثالثة، مصحوبة بخطاب سيد الثورة (روحي له الفداء). الآن يا جماعة أستطيع أن أمشي إلى العمل سيراً على الأقدام وأنا مرتاح نفسياً،...
- الـمــزيـد
- من مقالات ابراهيم الوشلي الأثنين , 21 مـارس , 2022 الساعة 7:52:04 PM
- 0 من التعليقات

إبراهيم يحيى / لا ميديا - رائحة رمضان قد بدأت بالفعل تفوح في الشوارع والحارات، والأجواء أصبحت رمضانية تحس فيها بتلك النفحات الروحانية التي تلامس روحك بشكل خاص. حتى الشمس يخيل إليَّ أن لون أشعتها المعتاد قد تغير وأصبح تماماً كأشعة الشمس التي نراها في رمضان، وبالأخص ما بين العصر والمغرب. هذا يحدث كل عام، يشعر غالبية الناس بالأجواء الرمضانية قبل حلول الشهر الكريم بعدة أيام،...
- من مقالات ابراهيم الوشلي الأثنين , 14 مـارس , 2022 الساعة 7:27:01 PM
- 0 من التعليقات

إبراهيم يحيى / لا ميديا - أيام المدرسة الابتدائية، كنت وزملائي الأطفال نقف شامخين في طابور الصباحK ونردد النشيد الوطني بحماس حتى تكاد حناجرنا تتقطع. وعندما نصل إلى ختام النشيد «لن ترى الدنيا على أرضي وصيا»؛ فإننا نحرص على ترنيم هذا الشطر بإيقاع خاص جداً، ونحاول تضخيم أصواتنا الطفولية لنبدو كفرقة مارش عسكرية. طبعاً من يتمايل أثناء النشيد الوطني أو يتراخى أو ينشغل بشيء آخر...
- من مقالات ابراهيم الوشلي الأثنين , 7 مـارس , 2022 الساعة 6:50:33 PM
- 0 من التعليقات

إبراهيم يحيى / لا ميديا - كلنا نعاني من هذه الأزمة الخانقة في المشتقات النفطية، وكلنا نتعب ونُرهَق ونُجهَد حتى ينخر العياء أجسادنا وأرواحنا، لا يوجد أحد أحسن من أحد. أقسم لكم إن الأزمة أتعبتني يا جماعة، لكن الذي أتعبني وأرهقني أكثر من الأزمة هو مكافحة المحرضين والمبقبقين، الذين يحاولون استغلال معاناة الناس بحرف بوصلة العداء عن الاتجاه الصحيح....
- من مقالات ابراهيم الوشلي الأثنين , 28 فـبـرايـر , 2022 الساعة 7:14:40 PM
- 0 من التعليقات

إبراهيم يحيى / لا ميديا - أنا شخصياً لا يمكن أن أذكر اسم الشهيد القائد على لساني دون أن أسبقه بكلمة «سيدي»، يعني هكذا في سياق الحديث: قال سيدي حسين رضوان الله عليه كذا وكذا... أقولها بكل فخر واعتزاز وتباهٍ، وإذا ذكرت الاسم المقدس بدون كلمة «سيدي»، فسأشعر أنني شخص مذنب وقليل أدب وجاحد وناكر للجميل و... و... اإلخ. هناك فئة من الناس تافهة ومنحطة وغبية تلومني على كلمة «سيدي»...