مـقـالات - ابراهيم الوشلي
- من مقالات ابراهيم الوشلي الأثنين , 13 يـونـيـو , 2022 الساعة 7:50:40 PM
- 0 من التعليقات

إبراهيم يحيى / لا ميديا - هذه الحرب الدموية التي نواجهها منذ سبع سنوات فرزت الناس بشكل عجيب، وأسقطت الأقنعة عن كل الوجوه المخادعة، رأينا الشرفاء والكرماء والأحرار، وفي المقابل رأينا الحقراء والجبناء والخونة، وهذه حقيقة معروفة. وكلما تتابعت الأحداث في اليمن اشتد تنافس كبار المرتزقة على بيع وطنهم وشعبهم لأسيادهم، وبأسعار بخسة تعبر عن مدى هوانهم وذلهم.. ربما فيلا في الخارج أو غرفة فندقية أو أبخس من ذلك....
- الـمــزيـد
- من مقالات ابراهيم الوشلي الأثنين , 6 يـونـيـو , 2022 الساعة 8:54:36 PM
- 0 من التعليقات

إبراهيم يحيى / لا ميديا - بعض الناس أصابتهم صدمة نفسية حين سمعوا بأن مملكة الشر فتحت أجواءها للطيران “الإسرائيلي”، على أساس أن هذه المملكة أفنت حياتها وهي تدافع عن الأقصى وقضايا المسلمين الكبرى. هذه سخافة.. فكلنا نعلم أن “ابن سلمان” صهيوني أكثر من “نتنياهو” نفسه، ناهيكم عن أن هناك رحلات جوية مباشرة تتم بين الرياض و”تل أبيب”، وإن كان لا يتم الحديث عنها إلا نادراً....
- من مقالات ابراهيم الوشلي الأثنين , 23 مـايـو , 2022 الساعة 8:16:54 PM
- 0 من التعليقات

إبراهيم يحيى / لا ميديا - حركات المهفوف يا جماعة الخير شبيهة بحركات النسوان في المسلسلات الخليجية، تكيد المكائد وتفتعل ألف مصيبة لمن حولها، وفي الأخير تبكي وتولول وتدعي أنها مظلومة ومقهورة وتشكوهم إلى القاصي والداني. لو أردنا أن نحصي خروقات العدو السعودي منذ بداية الهدنة سنحتاج مجلدات بأكملها، تبدأ هذه الخروقات بتحليق وغارات الطيران التجسسي والحربي،...
- من مقالات ابراهيم الوشلي الأثنين , 16 مـايـو , 2022 الساعة 7:44:47 PM
- 0 من التعليقات

إبراهيم يحيى / لا ميديا - يقول آباؤنا إن الطبع غلب التطبع، وهذا معناه أنه مهما حاول المرء أن يغير طبيعته أمام الناس ويخفي وجهه الحقيقي؛ فلا بد من أن ينكشف يوماً ما. أعرف شخصاً بلغ من البخل النهاية، يكد ويعمل ويتعب حتى يتعرق كل موضع في جسمه، ولكنه لا يجهد نفسه ليعيش حياة أفضل بما يجنيه مقابل تعبه، بل ليضع القرش فوق القرش ويخبئه إلى أجل غير معلوم. هكذا منذ عرفته وهو يقتر على نفسه بشكل فظيع، ويحرم نفسه من كل شيء....
- من مقالات ابراهيم الوشلي الأثنين , 18 أبـريـل , 2022 الساعة 11:28:54 PM
- 0 من التعليقات

إبراهيم يحيى / لا ميديا - الهجمة الوهابية الخبيثة رسخت في أذهان المسلمين أن رجل الدين ليس منه منفعة غير الفتاوى الفقهية والمواعظ الرنانة، وذلك لأن الدين نفسه -في نظرهم- لا يمكن أن يعلم الناس سوى أشياء شكلية، مثل كيفية الوضوء وتقصير الثوب واستخدام السواك. هكذا، علمونا كيف نتوضأ وكيف نصلي بألف طريقة وطريقة، ودرسونا كيف نستعمل السواك وكيف نغسل الثوب من النجاسة 7 مرات إحداهن بالتراب و... و... إلخ....