مـقـالات - محمد ناجي أحمد
- من مقالات محمد ناجي أحمد الأحد , 11 ديـسـمـبـر , 2016 الساعة 12:37:10 PM
- 0 من التعليقات

(يا أخي اتخارج) من نصوص المجموعة القصصية (شيء اسمه الحنين) لمحمد عبد الولي، يتم استدعاء (فارع علي سعيد) عن طريق الخطأ، وقد قام الجندي الذي أحضره باتهامه بسب الحكومة، وحين وصل إلى قسم الشرطة (النقطة) اتضح للضابط أن المطلوب هو فارع سعيد علي، صاحب المجزرة، وليس فارع علي سعيد، صاحب الدكان في السوق، وكانوا قد ضربوا على رجليه قيداً، فقال الضابط (هيا فكوا قيده وخلوه يذهب، وأشار إلي، ولكن العسكري قال والأجرة يا أفندم؟...
- الـمــزيـد
- من مقالات محمد ناجي أحمد الأحد , 11 ديـسـمـبـر , 2016 الساعة 11:10:21 AM
- 0 من التعليقات

قبل أن يحتل الأتراك عدن، في القرن الخامس عشر، كان عدد السكان فيها 50 ألف نسمة، أي أنها من أكثر المدن سكاناً، ثم بعد الاحتلال التركي الأول تضاءل عدد السكان، وهمشت المدينة كميناء، حتى أصبح عدد السكان عام 1835م، 600 نسمة للذكور، وبعد الاحتلال البريطاني استعادت المدينة حيويتها كميناء، وكمدينة متعددة الأعراق، وتصاعد عدد سكانها من أبناء المحميات والحجرية، والهند والصومال، واليهود... الخ، ليتجاوز الـ150 ألفاً، في ثلاثينيات القرن العشرين......
- من مقالات محمد ناجي أحمد الأحد , 11 ديـسـمـبـر , 2016 الساعة 9:35:02 AM
- 0 من التعليقات

بعد خلو المقعد الرئاسي في لبنان لعامين ونصف، جاءت التوافقات الانتخابية بين الطوائف السياسية في لبنان، لتنتخب العماد ميشيل عون رئيساً للجمهورية اللبنانية، بما يعكس ضعفاً للدور السعودي الذي استمر حاضراً بقوة منذ اتفاقية الطائف، لكن الوضع الاقتصادي المتدهور في السعودية بسبب كلفة الحروب الأمريكية في المنطقة، لإعادة رسمها جغرافياً وسياسياً، قد جعل السعودية تتخذ خطوات تقشفية، وتتجه لعرض بعض شركاتها الكبرى كشركة (أرامكو) للخصخصة. لقد نجحت السعودية ...
- من مقالات محمد ناجي أحمد الأحد , 11 ديـسـمـبـر , 2016 الساعة 8:31:12 AM
- 0 من التعليقات

أصدرت الأمانة العامة للوحدوي الناصري بياناً في ختام اجتماعها المنعقد خلال الفترة 21-23 أكتوبر 2016م. وقد تضمنت الكلمة الافتتاحية لأمين عام التنظيم الترحم على الشهيد إبراهيم محمد الحمدي، الذي وصفته الكلمة الافتتاحية بأنه مثّل تصحيحاً لمسار الثورة السبتمبرية، وكذلك الترحم على شهداء الـ15 من أكتوبر 1978م، بقيادة الشهيد عيسى محمد سيف، والتي كانت حركة إنقاذ لو نجحت لكفت الوطن والمواطنين شر المآلات التي أوصلتنا إليها الأيدي الملوثة بالدماء والنفوس المدنسة بالفساد... إلخ....
- من مقالات محمد ناجي أحمد السبت , 10 ديـسـمـبـر , 2016 الساعة 1:14:53 PM
- 0 من التعليقات

تتبدى صورة السعودية كأسرة مالكة في مذكرات جيمي كارتر، الرئيس التاسع والثلاثين للبيت الأبيض، بصورة الضعيف الذي يبحث عن القوة العظمى؛ طالباً حمايتها. لهذا فهي دائمة التصرف بما يلبي ويرضي الولايات المتحدة الأمريكية. عندما أعلن عيدي أمين، رئيس أوغندا، عام 1977م، أنه ممنوع على الأمريكيين الدخول أو الخروج من دولته، وكانت إدارة الرئيس كارتر قلقة جداً من هذا الموقف الذي يحمل تهديداً، كان عيدي أمين غاضباً من تعليقات كارتر بخصوص انتهاكات حقوق ا...