مـقـالات - مجاهد الصريمي
- من مقالات مجاهد الصريمي السبت , 8 يـونـيـو , 2024 الساعة 7:44:17 PM
- 0 من التعليقات

مجاهد الصريمي / لا ميديا - كان الإمام علي عليه السلام واضحاً في صناعة وعي الجمهور، ولم يترك ثغرةً في أي قضية من القضايا التي من شأنها أن تتسلل من خلالها العوامل المحدثة لحصول اللبس في وعي الجماهير، الذي متى ما سطا على العقول أفقدها القدرة على إمازة الحق من الباطل. فحينما أتاه رجلٌ من المسلمين في حرب الجمل في حيرة من أمره يسأله أي جبهة هي على حق؛ جبهة علي أم عائشة؟...
- الـمــزيـد
- من مقالات مجاهد الصريمي الثلاثاء , 4 يـونـيـو , 2024 الساعة 7:52:46 PM
- 0 من التعليقات

مجاهد الصريمي / لا ميديا - لانزال نسير مع القرآن المتجسد وعياً وسلوكاً وحركةً، والدينِ الحق المنحاز لعامة الناس، المعادي للتجار والكهنة والرهبان والأحبار وعلماء السوء، المتصدي للفراعنة والظالمين، المقيم للعدل والمساواة وصون حقوق الناس وكراماتهم، والذي كان يجتهد أيما اجتهاد لتحقيق الغاية من وراء إرسال الرسل، وإنزال الكتب، وهي إقامة العدل في الأرض ...
- من مقالات مجاهد الصريمي الأثنين , 3 يـونـيـو , 2024 الساعة 8:20:52 PM
- 0 من التعليقات

مجاهد الصريمي / لا ميديا - لقد عمل الإمام علي عليه السلام في زمن خلافته على التأسيس لمنهج عام لعلاقة الحاكم والمحكوم، وعلاقة القاعدة والقيادة، وعلاقة العشيرة وزعيمها، وعلاقة كل مسؤول في موقع مسؤولية مع محيطه الذي يديره. وسنحاول في هذه السطور معرفة كيف أسس الإمام علي عليه السلام لعلاقة صحية متزنة بين الحاكم والرعية....
- من مقالات مجاهد الصريمي الأحد , 2 يـونـيـو , 2024 الساعة 7:27:29 PM
- 0 من التعليقات

مجاهد الصريمي / لا ميديا - قد يمتن الله على أمّةٍ من الأمم أو مجتمع من المجتمعات بالهداية إلى أوضح السبل وأيسرها من كل النواحي، فلا غموض في النهج، ولا شبهات وانحرافات في الفكر والثقافة والخط المتبع، ولا خلل في القدوات والرموز التي تمثل النموذج الكامل في الجانب العبادي، وفي الجانب العملي وما يتعلق به من مسؤوليات والتزامات، ولا انعدام أو نقص للموروث الذي يحوي بين طياته الكثير من الأحداث...
- من مقالات مجاهد الصريمي الجمعة , 31 مـايـو , 2024 الساعة 1:45:05 AM
- 0 من التعليقات

مجاهد الصريمي / لا ميديا - وراء تسافل المجتمعات البشرية أو علوها، حياتها أو موتها، تقدمها أو تراجعها، قوتها أو ضعفها، غناها وفقرها، نصرها وهزيمتها؛ مجموعةٌ قليلةٌ من بني جلدتها، وشركائها في الدم واللسان والمكان والتاريخ والفكر، هذه المجموعة الموسومة بالقلة خدمتها ظروفها الاجتماعية والاقتصادية والثقافية والسياسية في الوصول إلى مقام الإمساك بكل مقاليد الحياة لتلك المجتمعات، لتُعرف في ما بعد باسم: النخبة....