مـقـالات - د. مهيوب الحسام
- من مقالات د. مهيوب الحسام الأثنين , 5 مـايـو , 2025 الساعة 7:34:42 PM
- 0 من التعليقات

د. مهيوب الحسام / لا ميديا - مذ قرابة ربع قرن، ومن وعي قرآني وإدراك كبيرين، ومن رحم مشروعه القرآني الذي حمله، أطلق الشهيد القائد سلام الله عليه ورضوانه الصرخة بالشعار بتاريخ 17 يناير 2001، الذي هز أمريكا وكيان العدو «الإسرائيلي»، ومعهما نظم أدواتهما التنفيذية في المنطقة ونظامهم الوصائي الحاكم آنذاك، لتعلن أمريكا حربها العدوانية الظالمة على هذا الشعار والمشروع القرآني، لتخوض وبقيادة نظام وصايتها...
- الـمــزيـد
- من مقالات د. مهيوب الحسام الجمعة , 2 مـايـو , 2025 الساعة 8:16:24 PM
- 0 من التعليقات

د. مهيوب الحسام / لا ميديا - مما يحسب لأمريكا نجاحها في شن الحروب العدوانية على أي شعب أو دولة في العالم، وتجيد غزو البلدان واحتلالها بفترة وجيزة، وإعلان النصر اللحظي، كما حصل في العراق، ليبدأ مع مرور الزمن فشلها وهروبها المخزي والمذل في كثير من الأحيان، كما حدث في فيتنام وأفغانستان، بعد أن ظن الكثير النصر. ولكن ما يحسب عليها لحظية انتصاراتها المعلنة...
- من مقالات د. مهيوب الحسام الأحد , 27 أبـريـل , 2025 الساعة 1:21:26 AM
- 0 من التعليقات

د. مهيوب الحسام / لا ميديا - من السهل أن تعلن الحرب؛ لكن من الصعب أن تتحكم بمسارها، أو تحدد نتائجها. ونجاح الحروب لا يُقاس من خلال قوة الدولة التي تعلنها، ولا بمقدار ما تمتلكه من أسلحة ومال وجيش؛ ولكنها تُقاس بنتائجها، وقبل ذلك بعدالة قضيتها وبمبرراتها الأخلاقية وبمدى أحقيتها. وها هي أمريكا تعلن حربها العدوانية المباشرة الثانية على الشعب اليمني العظيم قبل شهر ونيف، لتضيف إلى مأزقها القيمي والأخلاقي مأزقاً...
- من مقالات د. مهيوب الحسام الثلاثاء , 22 أبـريـل , 2025 الساعة 8:37:49 PM
- 0 من التعليقات

د. مهيوب الحسام / لا ميديا - كلمة إفلاس أو فشل لا تكفي لوصف حالة العدوان الأمريكي الترامبي على الشعب اليمني العظيم بنهاية شهره الأول. وكلمة التخبط والدوار تعبر عن بعض ما وصل إليه. وكلمة العجز ينقصها كثير من التفاصيل. أما أن يتحول العدوان إلى استهداف للأعيان والمنشآت المدنية فهذه طبيعة أمريكا الاستعمارية وقيمها الإجرامية وأخلاقها في الحروب على مر التاريخ....
- من مقالات د. مهيوب الحسام الثلاثاء , 15 أبـريـل , 2025 الساعة 8:23:07 PM
- 0 من التعليقات

د. مهيوب الحسام / لا ميديا - ما تمر به أمريكا اليوم من تخبط واضطراب ودوار، وما ينجم عنه من غوغائية في السلوك وعشوائية في القرارات، ليس ناجماً عن فوبيا سقوط الإمبراطورية الأمريكية فحسب، بل وما تولد عن الهزائم المتتالية التي تلقتها وتتلقاها من أفغانستان إلى اليمن، أضف إليها المأزق الجديد الذي أدخلت أمريكا ترامب نفسها فيه مجدداً في البحرين الأحمر والعربي، والذي لم يأخذ العبرة من سنوات...