مـقـالات - د. مهيوب الحسام
- من مقالات د. مهيوب الحسام الأحد , 23 فـبـرايـر , 2025 الساعة 12:13:54 AM
- 0 من التعليقات

د. مهيوب الحسام / لا ميديا - لم يكن هذا المسجى في ضاحيته ومدينته أمام شعبه وأمته وأحرار شعوب العالم فرداً عادياً ترمقه بنظرة وداع إلى الخلود الأبدي عند بارئه وفي قلوب أحرار الأمة والعالم، قائداً عظيماً استثنائياً ملهماً بوصلته فلسطين، منتصراً في الميدان وفي التضحية والاستشهاد وبفكره ونهجه وإرثه وعلى الوعد والعهد ماضٍ عشاقه ومحبوه وجنده حتى النصر النهائي الناجز على كيان العدو الصهيوني ...
- الـمــزيـد
- من مقالات د. مهيوب الحسام الأحد , 16 فـبـرايـر , 2025 الساعة 12:29:50 AM
- 0 من التعليقات

د. مهيوب الحسام / لا ميديا - القادة العظماء هم وحدهم لا يتخلون عن واجبهم الديني الأخوي والقيمي والأخلاقي والإنساني في نصرة المظلومين المستضعفين وإن تخلى العالم كله، ولا يسكتون على ظلم ولا يقبلون ضيماً، وإن هددهم الناس وخوّفهم الأعداء أو تخلى عنهم حلفاء وتربص بهم ذوو قربى وخاصمهم شركاء، فإنهم يبقون ما بقي الليل والنهار ثابتين على المبدأ مواجهين للأعداء، صابرين محتسبين أشداء على أعدائهم وأعداء شعوبهم ...
- من مقالات د. مهيوب الحسام السبت , 8 فـبـرايـر , 2025 الساعة 12:17:18 AM
- 0 من التعليقات

د. مهيوب الحسام / لا ميديا - عندما ينتهي العمر الافتراضي، سواء لأنظمة الحكم أو للدول، العظمى منها والإمبراطوريات على حد سواء، فإن مؤشرات التهاوي والسقوط تبدأ بالوضوح شيئاً فشيئاً وتزداد وضوحاً مع مرور الزمن. وما يحدث للإمبراطورية الأمريكية وما نراه ونلاحظه ويلاحظه العالم اليوم لم يعد مؤشرات للسقوط، بل تجاوز ذلك إلى أكثر من مجرد مؤشرات أو إرهاصات أو مقدمات، إلى المرحلة الأولى...
- من مقالات د. مهيوب الحسام السبت , 1 فـبـرايـر , 2025 الساعة 12:16:59 AM
- 0 من التعليقات

د. مهيوب الحسام / لا ميديا - إن أي سلطة أو نظام حكم، عربياً كان أو أعرابياً، يريد أن يطبع مع عدو شعبه وشعوب أمته نقول تجاوزاً إن حسابه وأمره متروك لشعبه ما لم يضر بالشعوب الأخرى، أما إذا تجاوز ضرره إلى غيره من شعوب الأمة فإن شعوب الأمة معنية بذلك مباشرة، ولها الحق وجوباً في اتخاذ كل التدابير الكفيلة بمنع ذلك الضرر المحدق بها، وهو حق مكفول لها، بل واجب قيمي وأخلاقي وديني...
- من مقالات د. مهيوب الحسام السبت , 25 يـنـاير , 2025 الساعة 12:10:45 AM
- 0 من التعليقات

د. مهيوب الحسام / لا ميديا - ليست المشكلة في ترامب، صنف أولم يصنف، إن المشكلة الحقيقية تكمن فيمن تمر عليه بهلوانيات ترامب واستعراضات حلبات المصارعة، وهو ابنها، ثم يصدقها ويدفع ثمن تصديقه لها ذلاً وإهانات وتريليونات الدولارات، ليس من أمواله هو, بل من أموال وثروات الشعب الذي يحكمه ولا ينتمي إليه، من قوت الناس ومن ثرواتهم ومن دمهم. أما إذا كان من أهداف عملية الحلب الترامبية ...