مـقـالات - محمد التعزي
- من مقالات محمد التعزي الجمعة , 17 يـونـيـو , 2022 الساعة 6:49:56 PM
- 0 من التعليقات

محمد التعزي / لا ميديا - الجهة منفكة بين أقسام الشرطة والمواطنين، كما هي منفكة بين الإعلام والشعب. وقال أو سأل مواطن: إذا افترضنا أن مواطناً لقي في الشارع مبلغاً من المال أو الجواهر النفيسة، أو أي شيء له قدر، وذهب ليودعه في أي قسم شرطة، ماذا سيحصل؟! وترك هذا المواطن الجواب لأي مواطن!! والجواب بدون تردد أن قسم الشرطة سيسرق هذا الشيء النفيس، وعلى الأقل سيتقاسم رئيس القسم ومساعده هذا الشيء...
- الـمــزيـد
- من مقالات محمد التعزي الثلاثاء , 14 يـونـيـو , 2022 الساعة 7:17:46 PM
- 0 من التعليقات

محمد التعزي / لا ميديا - مرة أخرى نناشد الإخوة الحاكمين في طول وعرض العالمين العربي والإسلامي أن يعلموا أنا بلغنا الرشد، وأن المصطلح الفقهي «الولي المجبر» لم يعد صالحاً، فالفتاة قد انتقلت من عالم الجهالة والوصاية المطلقة إلى عالم المعرفة، فقد حصلت على أعلى المستويات مكانة، فهي أستاذة جامعية، وهي سفير، قائدة طيران، طبيبة، مخترعة، محامية في ردهات المحاكم والنيابات،...
- من مقالات محمد التعزي الأثنين , 13 يـونـيـو , 2022 الساعة 7:43:05 PM
- 0 من التعليقات

محمد التعزي / لا ميديا - حديثنا اليوم عن معنى «الأسلوب» الذي هو نظام خطاب ونظام حياة، فالأسلوب هو الطريق الذي يسلكه اللغوي ليصل إلى المتلقي بما يناسب الموقف أو المقام. ويقول العلامة الفرنسي «بوفوت»: الأسلوب هو الرجل، وفي الريف اليمني تنصح الأم ابنتها بأن يكون لها أسلوب، ولبيان مقولة «بوفوت» أضرب مثلاً عبارة عن قصة حدثت واقعاً أو واقعة، فقد كانت هناك فتاة في منتهى الجمال ...
- من مقالات محمد التعزي الأحد , 12 يـونـيـو , 2022 الساعة 8:08:51 PM
- 0 من التعليقات

محمد التعزي / لا ميديا - ربما -وهذا أنا على الحقيقة- غير منتمٍ حزبياً، يطمئن لي كثير من الأصدقاء أنني لا أخرج عن هذه الصفة، فنكاد نتفق على وجود بعض السلبيات التي ينتهجها هذا الصديق الحزبي أو ذاك، أكان من الإخوان المسلمين أم من القوميين، ناصريين وبعثيين، أو من الأمميين الاشتراكيين، على المستوى «الماوي» أو «الماركسي»، فيتقبلون بعض الملاحظات عن طيب خاطر....
- من مقالات محمد التعزي السبت , 11 يـونـيـو , 2022 الساعة 7:44:41 PM
- 0 من التعليقات

محمد التعزي / لا ميديا - كثرت شكاوى الموت بسبب إهمال المشافي الخاصة والأهلية، فأصبح الاستثمار في الجانب الصحي يدر مئات الملايين على المستثمرين الذين لا يهمهم موت العشرات، وإنما يهمهم إثراء شهوتهم في الكسب دون اعتبار لكرامة الآدمية، ولا لعواطف الأم الثكلى والأب المقهور حين يدخل مريضه ماشياً على قدميه ويخرج محمولاً على نقالة!! لقد أصبح التشخيص عند معظم الأطباء عبارة واحدة: «عملية يا حاج»...