مـقـالات - محمد التعزي
- من مقالات محمد التعزي الجمعة , 1 يـولـيـو , 2022 الساعة 7:14:04 PM
- 0 من التعليقات

محمد التعزي / لا ميديا - حتى الآن لم يزل تراثنا القديم والحديث مغموراً، أو على الأصح مطموراً، ولا أدري إن كان البحث عن هذا التراث أولاً ودراسته ثانياً من مهمات وزارة الثقافة، التي ننتظر أن تنجز وعدها بإصدار بضعة دواوين أو كتابات الراحل الأديب الناقد الكبير عبدالله بن صالح البردوني. مئات الدواوين الشعرية وكتب الفقه وأصول الدين وعلوم اللغة وعلوم القرآن والحديث الشريف...
- الـمــزيـد
- من مقالات محمد التعزي الثلاثاء , 28 يـونـيـو , 2022 الساعة 7:30:30 PM
- 0 من التعليقات

محمد التعزي / لا ميديا - نعم، نحن أصحاب ثأر مع الزعيم علي عبدالله صالح، رئيس الجمهورية السابق، ولا يزال المجال حتى نرفع ضده أكثر من دعوى ليحاكم في قبره، فلقد قتل شباب الناصريين، واغتال شباب الجبهة الديمقراطية، وغيرهم من أبناء الجبهة الوطنية في المناطق الوسطى والغربية، وتآمر ضد الشعب اليمني عندما أرسل المئات للحرب في أفغانستان، بعد أن استلم ألوف الدولارات مقابل كل رأس...
- من مقالات محمد التعزي الأثنين , 27 يـونـيـو , 2022 الساعة 7:50:09 PM
- 0 من التعليقات

محمد التعزي / لا ميديا - من بشارات العهد الجديد الذي يطل علينا، هو تشكيل مراكز عديدة في كل المحافظات اليمنية لكل من جهاز الأمن والمخابرات وجهاز القضاء. ولنا ملاحظات: أما الملاحظة الأولى فإن كثيراً من المواطنين المظلومين لا يستطيعون -بقهر عامل الخوف- أن يتقدموا بشكاواهم ضد أيٍّ من الجهازين (القضاء والأمن)، فإن هذين العنوانين مخيفان جداً، وكان على النائب العام أن يراعي هذا الجانب...
- من مقالات محمد التعزي الأحد , 26 يـونـيـو , 2022 الساعة 8:10:34 PM
- 0 من التعليقات

محمد التعزي / لا ميديا - يبدو أننا مقبلون على عهد جديد يبشر المواطن بأنه صاحب حق وعليه واجب. وكما أسلفنا القول مرحبين بتشكيل مراكز شكاوى للمواطنين الذين تعرضوا لظلم جهاز الأمن والاستخبارات، فإننا نتكلم اليوم عن إنشاء مراكز استقبال للمواطنين الذين تعرضوا لظلم بعض القضاة الذين أصدروا أحكاماً مدعومة بشهادة زور ورشوات مغرية، وهما الوثيقتان اللتان لا يملك القوي سواهما ليأكل الضعيف،...
- من مقالات محمد التعزي السبت , 25 يـونـيـو , 2022 الساعة 7:21:16 PM
- 0 من التعليقات

محمد التعزي / لا ميديا - يبدو أننا مقبلون على دولة مثل الناس، وأننا أشرفنا على نهاية «عصر الاستبداد»، الذي رزح تحته شعبنا شهوراً ودهوراً، فلقد أتى على شعبنا اليمني عهد ما كان يستطيع الفرد أن يتكلم، لا في أمور الدين ولا الدنيا، بل أمور الدين كانت تطرح من منبر اختص به حزب التجمع اليمني للإصلاح، مراجعه شيوخ قتلة جهلة من وزن الشيخ غير الجليل عبدالله صعتر الذي أفتى:...