مـقـالات - مجاهد الصريمي
- من مقالات مجاهد الصريمي الأحد , 17 نـوفـمـبـر , 2024 الساعة 11:57:17 PM
- 0 من التعليقات
مجاهد الصريمي / لا ميديا - هكذا يتم تطبيق شريعة الله في الواقع، وهكذا يتم تجزئة الدين، وتحويله إلى مجرد طقوس وأوراد. من هنا جاء مفهوم هيئة التفتيش القضائي، ومجلس القضاء للعدالة، والحق، إذ المهم عندهم افتتاح الجلسات في المحاكم بآيات من القرآن، وكأن المشكلة كانت ومازالت نتيجة غيابه عن مقام التلاوة والحفظ، لا نتيجة الكذب على الله والناس باسمه....
- الـمــزيـد
- من مقالات مجاهد الصريمي الأحد , 17 نـوفـمـبـر , 2024 الساعة 6:21:21 PM
- 0 من التعليقات
مجاهد الصريمي / لا ميديا - حزب الله، هو مدرسةٌ عظيمة، تريك الإسلام المحمدي الأصيل في الواقع تطبيقاً قبل التنظير، وعملاً وحركةً قبل القول. ولقد بات حجة على كل الحركات، وشاهداً للحق بوجه كل باطل. إنه الكمال المعبر عن الشخصية التي جاء الإسلام لصياغتها، وهو الوحيد في الساحة العربية والإسلامية الذي لم يفصل بين القيم السياسية والقيم الأخلاقية؛...
- من مقالات مجاهد الصريمي الأربعاء , 13 نـوفـمـبـر , 2024 الساعة 1:20:37 AM
- 0 من التعليقات
مجاهد الصريمي / لا ميديا - التزامك بالقرآن ثقافةً وسلوكاً وفكراً، ومنهاجاً عملياً: يحررك من العبودية للطواغيت والظالمين، ويحفظك من الوقوع في أسر العبادة لذاتك من دون الله، إذ يمنحك القوة والقدرة على إعلان موقف التمرد على كل شيءٍ يريد إخضاعك لمشيئته، وإدخالك ضمن مالكيته وسلطته، ملغياً إرادتك، ومصادراً إنسانيتك واختيارك، ومجبراً لك على التحرك في الحياة تبعاً لما يرضيه هو،...
- من مقالات مجاهد الصريمي الثلاثاء , 12 نـوفـمـبـر , 2024 الساعة 12:52:56 AM
- 0 من التعليقات
مجاهد الصريمي / لا ميديا - إن العماد الذي استندت إليه الحركات المجاهدة المقاومة اليوم للكيان اللقيط والاستكبار جميعها على مستوى العقيدة الدينية والملامح الفكرية التي تضع من خلالها تصورها عن الكون والحياة والإنسان، والأساس الذي تعتمد عليه في سلوكها وحركتها هو: المعرفة لله سبحانه وتعالى، خالق الكون ومالكه ومدبره وسلطانه، ومَن بيده الأمر كله، مسبب الأسباب، والناظم لحركة الوجود وفق ما قضت به...
- من مقالات مجاهد الصريمي الأثنين , 11 نـوفـمـبـر , 2024 الساعة 12:20:03 AM
- 0 من التعليقات
مجاهد الصريمي / لا ميديا - إن الإيمان بالله، القائم على العلم والمعرفة بأنه لا إله إلا هو، يُعد العامل الوحيد الذي يستطيع صرف الإنسان عن ارتكاب أي ردة فعل مشين، نتيجة توقع الخطر، أو الضرر، وذلك لأن الإقرار بوحدانية الخالق، ومالكيته وقدرته المطلقة، تكسب النفس الشجاعة والقوة التي تجعلها على استعداد للمواجهة مع أي شيء، وتنزع من القلب الهيبة من كل ما سوى الله، لأنه هو فقط مَن بيده الضر والنفع، وهو سبحانه الحاكم المطلق...











