مـقـالات - مجاهد الصريمي
- من مقالات مجاهد الصريمي الجمعة , 2 مـايـو , 2025 الساعة 8:21:57 PM
- 0 من التعليقات

مجاهد الصريمي / لا ميديا - أي مظلوميةٍ ترقى لمثل مظلومية الملك الحميري يوسف أسار يثأر (ذو نواس)؟ لا شك لن تجد لها مظلومية تماثلها، سوى مظلومية الحقيقة الخالدة (الإمام علي بن أبي طالب) الذي تم اعتبار سبه ولعنه على المنابر قرابة نصف قرن من لوازم الدين، وسبل التقرب إلى الله! كذلك هو الحال مع الإمام الحسين، الذي خرج للإصلاح، وإعادة الدين إلى صفائه وقيوميته، فاعتبره المؤرخون ...
- الـمــزيـد
- من مقالات مجاهد الصريمي الأثنين , 28 أبـريـل , 2025 الساعة 1:08:39 AM
- 0 من التعليقات

مجاهد الصريمي / لا ميديا - عادة ما يصف المنافق والخائن العميل للأجنبي، أبناء بلده من الأحرار الثوار، الساعين لإخراج محتل، واستعادة وجودهم كشعب له هوية وتاريخ ودين وقيم وعادات تشكل بمجموعها شخصيته؛ بالانقلابيين، والكفار، واليهود، والمجوس، وذلك عرف وعادة ونظام صار عليه كل خونة اليمن عبر العصور، وتوارثها العملاء للعدو، والعبيد للقوى الكبرى جيلاً بعد جيل....
- من مقالات مجاهد الصريمي السبت , 26 أبـريـل , 2025 الساعة 12:17:41 AM
- 0 من التعليقات

مجاهد الصريمي / لا ميديا - «الناس أعداءٌ لما يجهلون». هكذا قيل. وأعظم ما يمكنه دفعهم لرجمك بالحجارة؛ هو: اقترابك من أي جزئية عقائدية، أو قضية فكرية أو اجتماعية أو سياسية، أو حادثة تاريخية ما، قد جرت مجرى دمائهم، وتشربوها مع حليب الأمهات، وشاب عليها أولهم، وشب عليها الأخير من ذريتهم، حتى غدت مسلمات قطعية، وصار الإيمان بها جزءا من التعبير عن الانتماء لهذا الدين،...
- من مقالات مجاهد الصريمي الجمعة , 25 أبـريـل , 2025 الساعة 7:34:20 PM
- 0 من التعليقات

مجاهد الصريمي / لا ميديا - كل مَن يؤمن بالله ورسوله وكتابه، ويجد نفسه مسلماً يداً وقلباً ولساناً وحركةً وفكراً لله الرحمن، عليه أن يسعى لتخليص هذا الدين القيم رسولاً وثقافةً ومبادئ وقيماً ومعتقداتٍ من كل ما علق به من شوائب وخرافات وأفكار ومعتقدات باطلة. ولا سبيل لكل ذلك إلا بمعرفة رسول الله صلى الله عليه وآله، بعيداً عن الرواة والمؤرخين وكتاب السيرة الشريفة، المشهورين كابن إسحاق وابن هشام وسواهما...
- من مقالات مجاهد الصريمي الثلاثاء , 22 أبـريـل , 2025 الساعة 8:42:53 PM
- 0 من التعليقات

مجاهد الصريمي / لا ميديا - كل مَن يعرف الله حق معرفته، ويؤمن به سبحانه من منطلق الوحدانية المطلقة، يعي أن الدين الذي افترضه على العباد قد تم تغييبه عن العقول والقلوب، وتم محوه من الحياة والحركة الواقعية للناس في مختلف الميادين العلمية والعملية والسياسية والاجتماعية الخ... وأن ما هو سائد اليوم وعبر التاريخ وحاكم على الطبيعة والإنسان، هو دين مصنوع، دين الشرك، دين تم إخراجه إلى الطبيعة،...